الله يثبتنا ويهدي الجميع ..
اللهم ار**نا شرف المحافظة عليها
اللهم آمين
والشكر الجزيل عن المساهمة الطيبة .
ومبين ان الوقت نهار ..
يعني اما صلاة ظهر او عصر ..
يعني عنده وقت طويل الين يظهر من البحر .. ويصلي ..
يعني هني لا ركوع
ولا سجود ولا خشوع مثل الخلق ..
شو اللي جابرنه يصلي بهالطريقة ..
عموما اكثر الظن ان الحركة للتصوير فقط .
أمممممممممممم
نحن ما نظن بالناس ظن السوء هذا شي يراجعله
يسلمو ع المرور ولا حرمنا
تسلمين أختي
المسألة تحتاج إلى تفصيل لتتضح الصورة .. صحيح، تعتمد أطول مدة يمكن للغواص أن يقضيها تحت الماء على:
1- العمق (إضافة إلى عوامل فيزيائية تابعة لكنها قليلة الأثر مقارنة بالعمق).
2- خبرة الغواص في التحكم بالنفس.
3- الجهد الذي يبذله الغواص.
4- كمية الهواء المتسرب (يعتمد على جودة عدة الغوص ومهارة الغواص في استخدامها)
5- مدى الاستقرار النفسي للغواص.
6- الضغط الإبتدائي لأسطوانة الهواء.
إذا كان هذا الغواص محترفاً، ويغوص بأسطوانة واحدة سعة 80 لتراً ممتلئة، وقد استهلك عمق الأمان (معدل 30 متراً حسب طبيعة الغواص واعتياده) فإن المدة المتوقعة لمكثه على هذا العمق هي نصف ساعة فأقل.
(انتهيت من استعراض العضلات) .. نأتي للمهم:
1- لا يلزم أن تكون صلاته هذه من الفرائض الخمس، ربما صلى نافلة. وفعل النوافل في مثل هذا الظرف شيء محمود وقد سبقه إليه بعض الصحابة والتابعين. فقد ورد أن بعضهم سجد لله في قعر نهر عميق جارف. وبعضهم طاف حول الكعبة سباحة والسيل هطّال يغرقها.
2- حول الغواص أنابيب، ربما غاص ليصلحها، وهذا يتطلب مدة طويلة يمكثها تحت الماء، ويستعمل الغواصون لهذا الغرض الإمداد من السطح بطرق متنوعة. رغم إنه لا يظهر لي من هيئة الغواص أنه يتلقى إمداداً من السطح. ولكن يجوز أنه قد استبدل المعدة العادية بمعدة الإمداد ليصلي. والله تعالى أعلم.
1- العمق (إضافة إلى عوامل فيزيائية تابعة لكنها قليلة الأثر مقارنة بالعمق).
2- خبرة الغواص في التحكم بالنفس.
3- الجهد الذي يبذله الغواص.
4- كمية الهواء المتسرب (يعتمد على جودة عدة الغوص ومهارة الغواص في استخدامها)
5- مدى الاستقرار النفسي للغواص.
6- الضغط الإبتدائي لأسطوانة الهواء.
إذا كان هذا الغواص محترفاً، ويغوص بأسطوانة واحدة سعة 80 لتراً ممتلئة، وقد استهلك عمق الأمان (معدل 30 متراً حسب طبيعة الغواص واعتياده) فإن المدة المتوقعة لمكثه على هذا العمق هي نصف ساعة فأقل.
(انتهيت من استعراض العضلات) .. نأتي للمهم:
1- لا يلزم أن تكون صلاته هذه من الفرائض الخمس، ربما صلى نافلة. وفعل النوافل في مثل هذا الظرف شيء محمود وقد سبقه إليه بعض الصحابة والتابعين. فقد ورد أن بعضهم سجد لله في قعر نهر عميق جارف. وبعضهم طاف حول الكعبة سباحة والسيل هطّال يغرقها.
2- حول الغواص أنابيب، ربما غاص ليصلحها، وهذا يتطلب مدة طويلة يمكثها تحت الماء، ويستعمل الغواصون لهذا الغرض الإمداد من السطح بطرق متنوعة. رغم إنه لا يظهر لي من هيئة الغواص أنه يتلقى إمداداً من السطح. ولكن يجوز أنه قد استبدل المعدة العادية بمعدة الإمداد ليصلي. والله تعالى أعلم.