بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في شأن الزوجات :
(هن لباس لكم، وأنتم لباس لهن) (سورة البقرة: 187) .
ويقول : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون…. (سورة الروم: 21)
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " إنما النساء شقائق للرجال " .
ويقول : " الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة "
(رواه مسلم والنسائي و*** ماجة) .
ويقول: " من سعادة *** آدم ثلاثة: المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح ".
(رواه أحمد بإسناد صحيح).
ويقول: " من ر**ه الله امرأة صالحة، فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الباقي ".
(رواه الطبراني والحاكم، وقال: صحيح الإسناد).
ويقول: " أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة " ويذكر منها " زوجة صالحة لا تبغيه حوبًا في نفسها وماله ".
(رواه الطبراني في الكبير والأوسط، وإسناد أحدهما جيد، كما في " الترغيب " للمنذري).
ويقول عن نفسه: " حبب إلى من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة ".
وفي عصرنا نجد أن فتنة المرأة بلغت حدًا فاق كل العصور السابقة، وخيالات أهلها،
وأصبح الهدامون يتخذون منها معولاً لهدم الفضائل والقيم المتوارثة، باسم التطور والتقدم.
والواجب على المرأة المسلمة أن تتنبه لهذه المؤامرات،
وأن تربأ بنفسها أن تتخذ أداة هدم في أيدي القوى المعادية للإسلام،
وأن تعود إلى ما كانت عليه نساء الأمة في خير قرونها : البنت المهذبة، والزوجة الصالحة،
والأم الفاضلة، والإنسانة الخيرة العاملة لخير دينها وأمتها، وبذلك تفوز بالحسنيين، وتسعد في الدارين.
والله أعلم
ويزاك الله خير
تحياتي لك…….
جزاك الله خيرا
مشكووووورة هلى المرور
حمدا لله على السلامه …….
نورتى المنتدى نحن فى انتظار مشاركاتك الرائعه
مشكوورة على مرورك الكريم ……..جزاك الله خيرا
تحياتى
بارك الله فيك وجزاك الله خيــر..
وإلى الأمام دائما أخي الطيب
بارك الله فيك وفيما خطت يمناك
الله يسلمك ……..
جزاك الله خيرا على الرد والتواصل المستمر
آمين ……..
جزاك الله خيرا على الرد والتواصل المستمر
جزاك الله خيرا على الرد والتواصل المستمر
شكرا