عندما تضيق بك الدنيا بما رحبت.. تخرجين و تنادين ولكن لاحياة لمن تنادين، تتم** حياتك.. تتبعثر اوراقك..
عندما يلعب بك قارب أسود في بحر مهجور.. عندها فقط يفتح لك باباً تفوح منه رائحة العبير، ترى منه النور ليمتد إليك.. وترى تساؤلات ليجيب عنها القدر..
لا تتراجعي الى الوراء.. لا تديري ظهرك..أريدك أن تخطي الخطوة الأولى على عتبة أقسم لك لن ولن تندمي .
تذكري الموت المفزع للقلوب و المبكي للعيون و المفارق للجماعات الهادم للذات و القاطع للأمنيات..
فتوبي أخية قبل هذا اليوم ..
أعجبني ونقلته لكم ….
جزاج الله خير ..
درر اختي واشكرك على نقلك الموفق..
تحياتي ..