تخطى إلى المحتوى
الرئيسية

2024.

  • بواسطة
صلاة الحاجه

انصحكم اخواني .. كل واحد منا يحاتج مساعدة ربه
له في كل الامور حتى ابسط الامور .. فلا تترددون اذا
كنتم في مأ** او محنه عن صلاة الحاجه وارجو ان
تقرون هذا الحديث الي يبين كيفية صلاة الحاجه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{ اثنتي عشر ركعه تصليهن من ليل او نهار وتتشهد بين كل ركعتين فاذا تشهدت في اخر صلاتك فأثن على الله عز وجل وصل على النبي صلى الله عليه وسلم واقرأ وانت ساجد {فاتحة الكتاب } سبع مرات { وآية الكرسي سبع مرات } وقل { لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير } ثم قل اللهم اني اسألك بمقاعد العز من عرشك ومنتهى الرحمه من كتابك واسمك الاعظم وجدك الاعلى وكلماتك التامات ثم سل حاجتك ثم ارفع رأسك وسلم يمينا وشمالا ولاتعلموها السفهاء فأن يدعو بها فيستجابون .. صدق الرسول صلى الله عليه وسلم

دعواتكم ،،،

يعطيج العافيه أختي#G# آهاتي#G# وجزاج الله كل خير

الصراحه كنت بحاجه لاعرف كيفية صلاة الحاجه….فمشكووره أختي …وجت بوقتهاخليجية

أختك في الله

منسيه

الله يعافيج ,, ومشكوره على المداخله
والله يقدرنا على فعل الخير ان شاء الله
جزاج الله الف خير اختي على الموضوع

والله يعطيج الصحة والعافية

اخوكم
خليجية خليجية ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاج الله الف خير اختي على هذا الموضوع
الحمد لله
المشروع في حق المسلم أن يتعبد الله بما شرعه في كتابه ، وبما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولأن الأصل في العبادات التوقيف ، فلا يقال أن هذه عبادة مشروعة إلا بدليل صحيح .

وما يسمى بصلاة الحاجة : قد ورد في أحاديث ضعيفة ومنكرة – فيما نعلم – لا تقوم بها حُجّةٌ ولا تَصْلُحُ لبناء العمل عليها .

فتاوى اللجنة الدائمة 8/162 .

والحديث الوارد في صلاة الحاجة هو : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى الأَسْلَمِيِّ قَالَ : " خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إِلَى اللَّهِ أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ فَلْيَتَوَضَّأْ وَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لِيَقُلْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ أَسْأَلُكَ أَلا تَدَعَ لِي ذَنْبًا إِلا غَفَرْتَهُ وَلا هَمًّا إِلا فَرَّجْتَهُ وَلا حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًا إِلا قَضَيْتَهَا لِي ثُمَّ يَسْأَلُ اللَّهَ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مَا شَاءَ فَإِنَّهُ يُقَدَّرُ " رواه *** ماجة ( إقامة الصلاة والسنة/1374)

قال الترمذي هذا حديث غريب وفي إسناده مقال : فائد بن عبد الرحمن يُضعَّف في الحديث . وقال الألباني : بل هو ضعيف جداً . قال الحاكم : روى عن أبي أوفى أحاديث موضوعة .

مشكاة المصابيح ج1 ص 417 .

قال صاحب السنن والمبتدعات : بعد أن ذكر كلام الترمذي في فائد بن عبد الرحمن

وقال أحمد متروك … وضعفه *** العربي .

و قال :

وأنت قد علمت ما في هذا الحديث من المقال ، فالأفضل لك والأخلص والأسلم أن تدعو الله تعالى في جوف الليل وبين الأذان والإقامة وفي أدبار الصلوات قبل التسليم ، وفي أيام الجمعات ، فإن فيها ساعة إجابة ، وعند الفطر من الصوم ، وقد قال ربكم ( أدعوني أستجب لكم ) وقال : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) وقال : ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) . كتاب السنن والمبتدعات للشقيري ص 124 .

ارجوا حذف رد سكاي لانه احد الشيعه

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.