إلا بعد وصول صاحب السيادة كيس الرز إلى ملامسة الستين ريال ( كلمة ملامسة تعبير اقتصادي ) يعني بالعربي ثمانية وخمسون ريال, وذلك من 37 ريال قبل حوالي الستة أشهر أي بتعبير اقتصادي أخر قبل ( الربع الثاني )
وكان لابد من البحث عن البديل ووجدنا البطاطس هو المنتج الذي قد يحل المشكلة.
ونترككم الآن مع كلمة الدكتور جاك ضيوف، المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "fao" في المقر الرئيسي للأمم المتحدة بنيويورك أثناء مراسم الاحتفال بيوم الأغذية العالمي في18 أكتوبر/تشرين الأوّل 2024م .
حيث أعلن إطلاق السنة الدولية للبطاطس، وقال أن "العالم يملك الوسائل لإنفاذ الحق في الغذاء. فلقد آن الأوان للعمل".
وأضاف أن "تكلفة الفشل في إنفاذ الحق في الغذاء طائلةٌ لا يمكن تقدير تبعاتها"؛ ودعا إلى توفير "آليات تنفيذ" لهذا الحق على أرضية الواقع إذ أن "الحق ليس حقاً إذا ما تعذّرت المطالبة به".
وهذا العام وقع اختيار يوم الأغذية العالمي-ويُحتفَل به سنوياً في 16 أكتوبر/تشرين الأول كتاريخٍ لإنشاء المنظمة- علي موضوع "الحق في الغذاء"، كمحورٍ يسلّط الأضواء على ضرورة تكثيف الجهود وتصعيدها بما يضمن توفير إمداداتٍ غذائية ملائِمة ومنتظمة لكل إنسان في عالم لا يزال يحيا فيه 854 مليون جائع.
ووفقاً للجنة الأمم المتحدة المعنية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فأن إحقاق الحق في الغذاء لن يتأتّي ما لم يُتَح لكل رجلٍ وامرأةٍ وطفلٍ سواء فردياً أو في الإطار الاجتماعي مع الآخرين، الفرصة المادية والاقتصادية في جميع الأوقات للحصول على غذاءٍ ملائم، أو وسائل الوصول إليه.
وشدّد المدير العام للمنظمة مؤكداً أن "ضمان إمداداتٍ غذائية ملائِمة وكافية لكل إنسان ليس ضرورةً أخلاقية فحسب بل واستثمار يحقق مردودة تكاليفه بالمقياس الاقتصادي، فضلاً عن كونه مسألة إنفاذ حقٍ أساسيّ وعالمي ولا يُفرَّط فيه".
قوتٌ أساسيّ
وأبرز الدكتور ضيوف أيضاً أهميةً البطاطس في الزراعة والاقتصاد والأمن الغذائي للعالم أجمع.
وجديرٌ بالذكر أن البطاطس غذاءٌ أساسي يُستَهلك منذ أكثر من سبعة قرون، ويحتل هذا القوت الأساسي اليوم مرتبة المحصول الغذائي الرابع من حيث الأهمية في العالم، فضلاً عن كونه المحصول الرئيسي الوحيد من غير الحبوب الذي يبلغ حجم إنتاجه 315 مليون طن سنوياً، نصفُها من حصاد البُلدان النامية.
وأعلن الدكتور ضيوف أن إطلاق السنة الدولية للبطاطس للعام المقبل، 2024، يشكّل فرصةً ممتازة للتأكيد مجدداً على الأهداف الإنمائية للألفيّة… وعلى الأخص هدف الألفيّة المحدد لخفض عدد الجياع في العالم بمقدار النصف بحلول عام2020, الجدير بالذكر إن 854 مليون نسمة في العالم يعانون الجوع الآن .
وأقترح عليكم بعد زيادة الرواتب بمقدار 70% الاستثمار في البطاطس بدلا من الأبراج ….
مع تحيات أخوكم/ المؤشر
مقارنة فاشلة طبعا ,,,جرب غيرها ياشاطر
بعدين مضار البطاطس الصحية اكثر عن الارز #teath
::
:
الموضوع ليس موضوع مقارنة بقدر ماهو إيجاد البديل المناسب للوجبة المفضلة في الخليج ..
وكما هو معروف حتى الرز لم يكن في السابق الوجبة الرائيسة في الخليج ولكن كان سعره مشجع حتى إذا ما تعودنا عليه أصبح ينافس الذهب في الغلاء .. وأصبح سلعة إقتصادية عالمية
وليس الحال الأن في ظل إرتفاع سعره كما هو الحال في السابق …. وليس كل الدول لديها إمكانية توفيره ….. ومسألة الفشل والنجاح … هذه مسألة متروكة للمستقبل وهي بيد الله
ولكن علينا المحاولة …
و عليه ينصح الخبراء وضع جزء من فائض الراتب الجديد في دعم البطاطا …. ولك حرية إكلها مقرمشة أو مقلية أو مسلوقة أو عملها مع صينية الكوارع …
بس أهم شيء نساعد في سد حاجة المساكين من الغذاء ولو حتى يأكلوا بطاطس محمرة سادة ….
وعن المضار لا أعتقد أن بها أي مضار صحية … وليس عليك سوى ان تختاري طريقة طهيها فقد يكون هناك الخلل والسبب وليس للبطاطا ذنب في تلك الأضرار ..
والأهم ان لا تكون مقلية عند هندي ……. الزيت له سنة ما غيره
النقطة اللي تبغي توصل لها . وجود بديل للسلع المستهلكة بشكل يومي واللي زادوا في اسعارها ..
يعني اذا بدلنا الرز بالبطاطس .. عقب فترة بيزيد سعر البطاطس .. وعقبها اي شي يكون بديل .. بيزيد سعره .
يعني الزيادة موجوده موجوده ..
الله يعافيك و يطول عمرك …
كلامك منطقي وان زيادة الرواتب سوف تمتصها الأسواق بمزيد من إرتفاع الأسعار وسوف يبحوثون عن الحجج والدواعي والمبررات سواء في البطاطا أو الملوخيه ..
المقصود الثاني إنه سوف يكون ذلك على حساب فئة من الناس سوف لان تجد غير الحصى تأكله من الغير مشمولين بتلك الزيادة ..
لانه ببساطة شديدة زيادة الأسعار سوف تشمل الجميع وزيادة الرواتب لفئة محدودة من المجتمع مما يعني مزيد من البؤس والحرمان .
تحياتي
وربي يحفظكم ويوفقكم دووم يارب..
والسموحة..