الوسيلة الثانية: الحلم، وكظم الغيظ: يخطئ بعض الناس- أحياناً – في حقك.. يوعد، فيخلف، أو يتأخر، أو يجرحك بلسانه، فلا بد لكسبه من حلم، وكظم للغيظ
الوسيلة الثالثة: السماحة في المعاملة: يوجز الرسول صلى الله عليه وسلم أصول المعاملة التي يدخل فيها المسلم إلى قلوب الناس، ويكسب ودهم وحبهم.
الوسيلة الرابعة: المداراة: المداراة وليست المداهنة ..والمداراة هي لين الكلام، والبشاشة، وحسن العشرة لأناس عندهم شيء من الفجور والفسق.
الوسيلة السادسة: احترام المسلمين، وتقديرهم، والتأدب معهم: فقد كان صلى الله عليه وسلم يجل من يدخل عليه ويكرمه، وربما بسط له ثوبه
الوسيلة السابعة:حسن الكلام:لقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على طيب القول،
الوسيلة الثامنة: التواضع ولين الجانب: لقد كسب رسول الله صلى الله عليه وسلمبتواضعه، ولين جانبه قلوب الناس من حوله.
الوسيلة التاسعة: الجود والكرم: وذا السخاء والجود يأسر القلوب، ويطيب النفوس، فعن أنس رضي الله عنه قال:’َا سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْإِسْلَامِ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ فَرَجَعَ إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ أَسْلِمُوا فَإِنَّ مُحَمَّدًا يُعْطِي عَطَاءً لَا يَخْشَى الْفَاقَةَ’رواه مسلم. الله كيف أثر هذا السخاء النبوي على قلب هذا الرجل، وجعل منه-بعد أن كان حربًا على الإسلام- داعية إليه .
الوسيلة العاشرة: الرفق: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ] رواه البخاري ومسلم.
مشكور اخوي
مشكووووووووو على مواضيعك المتميزه والخفيفة..
#teath #teath #teath
وبارك فيكم …….
بارك الله فيك
والحمد لله على السلامه
ودمت سالم
موضوع وااااااااااايد حلو
و ياريت الكل يكون جذيه على الأقل محد بيزعل من ربيعه و الكل بيستانس و بيرضى
يزاك الله خير و بارك الله فيك …
وعسى ان تكون من طبايع كل الناس والمسلمين …
وحمدالله على السلامة ..اسمحلي لو متاخره شوي
عالموضوع المفيد