تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الى كل المصريين و ممثلى الصحافة المهتمين بالانتخابات الرئاسية القادمة

الى كل المصريين و ممثلى الصحافة المهتمين بالانتخابات الرئاسية القادمة 2024.

الى كل المصريين و ممثلى الصحافة المهتمين بالانتخابات الرئاسية القادمة

مع متابعة التعليمات الصادرة من اللجنة الرئاسية العليا المشرفة على الانتخابات و مضاهاتها بتعديل القانون الخاص بالانتخابات و المادة 36 للقانون 173 لسنة 2024 . اتضح ان اللجنة الرئاسية قد اصدرت تعليماتها الي القضاة المشرفين علي اللجان العامة بمنعهم من الاعلان او الاخبار عن النتائج و قصرت هذا الدور علي نفسها معلنة فقط النتيجة النهائية المجمعة خلال ثلاثة ايام من تاريخ الانتخابات حسب القانون 173 لسنة 2024 و هذا القرار بخلاف انه يناقض التعديل القانوني الذى شرع بوجود اللجنة الرئاسية المراقبة علي الانتخابات نفسها فهو يؤدي الي تعتيم كامل علي نتيجة الفرز مما ينتفي مع مطلب شفافية اللجان العامة المختلفة و يضر بمصلحة الشعب المصرى و يشكك في النتيجة . كما جاء نفس المطلب كأحد المطالب في اجتماع الجمعية العمومية للقضاءالمصرى يوم الجمعة الموافق اثنين سبتمبر مما يزيد من اهمية الالتزام بالمواد التي جائت في القانون 173 لسنة 2024. ولان المبداء الرئيسي لحركتنا يقوم علي الشفافية و متابعة ما يحدث و امكانية رؤية الاحداث بوضوح و ذلك المبداء ينتفي تماما مع و جود هذا القرار من قبل اللجنة الرئاسية. لذا ندعو جميع المصريين الي مراجعة نص المادة 36 من القانون 173 لسنة 2024 لمعرفة حقوقهم القانونية و المحافظة عليها عن طريق التصميم و المطالبة باالتزام اللجنة العليا علي الانتخابات بتنفيذ كل ماجاء في تعديل القانون 173 لسنة. 2024 . و السماح للقضاة المشرفين علي اللجان العامة بالاعلان نتائج لجانهم و اعطاء مندوبي

http://www.shayfeen.com/Default.aspx

ابتسامة على أوجه أخواني القراء، هذه الدعابة من وحي الانتخابات المصرية:

1- "مرة واحد لقى المصباح السحري وبعد ما فركه طلع العفريت
وقاله: شبيك لبيك" قال له الرجل: أريد منك بناء كوبري من
القاهرة الى لندن. فاجاب العفريت: هذا امر شديد الصعوبة، اطلب
مني شيئا اسهل. فقال له الرجل: اريد الانتخابات نزيهة في مصر،
فرد العفريت: "عايز الكوبري رايح جاي"؟.

2- سألوا حسنى مبارك عن التغيير فقال لهم ان التغيير سنة
الحياة "بس أنا فرض مش سنة".

3- ذهب مصري إلي طبيب أمراض نفسية شاكياً الاكتئاب من
التليفزيون، وقال له: كل يوم يا دكتور حسني مبارك وسوزان. حسني
مبارك وجمال حسني مبارك، صف لي علاج أرجوك. قال له الدكتور خذ
هذه الأقراص ولا تفتح التليفزيون المصري لمدة 30 سنة. سمع الرجل
الكلام وشُفي، وبعد 30 سنة أخطأ وفتح التليفزيون المصري فإذا
بالمذيع يقول: "والآن نجري حوارا مع تامر جمال مبارك"!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.