وخاصة إذا جاء السؤال في مسألة أكبر من أن تعطي إجابة صادقة للطفل فيها ..
صغيرك يثير انتباهه عدم أداء أمه للصلاة ..
ولا يخفى عذر المرأة في الترك ..
يبه أمي وراها ما صلت ؟!!
تصور وجه إليك هذا السؤال كأب ..
أو وجه لك كأم من طفلك ..
ماما أنتي ليه ما صليتي ..؟!!
كيف ستتعاملان مع هذا السؤال ..
دون أن تتركا سؤال الطفل دون إجابة ..
أو مده بإجابة سلبية تعتقدان فيها الإقناع لمثله ..
في وقت لم تزده هذه الإجابة إلا حيرة ..
بل لربما وسعت من دائرة الأسئلة في ذهنة ..
والتي تنتظر منكما الإجابة عليها في المستقبل ..
موضوع نتهاون في شأنه ونقلل من أهميته مع خطورته وأثره إما إيجاباً أو سلباً ..
رأيت طرحه للتناول هنا ..
آمل تواصل بناء وتفاعل مثمر يحقق الجدوى من طرح الموضوع ..
صورة ..
يقول الشيخ الدكتور .. ناصر بن سليمان العمر ..
سأل طفلان أبويهما كيف جئنا لهذه الحياة ..
فقال الأب ..
ذهبت بأمكما لخوالكما فجئتما ..
فالتقت الطفل على أخته قائلاً لها ..
أخبرهما كيف أتينا أم أتركهما على جهلهما ..
بذكرلك سالفة مستحيل أنساها
مرة كنت ظاهر مع بنت أخوي
وقلتلها : إذا صارت الإشارة حمراء .. بطوفها
قالتلي : لو شافونا الشرطة ..؟؟!!
قلتلها : عادي .. بقوللهم إنج مريضة
فردت على و قالت : عمو إنتي دوم تعلمينا إن الكذب مب زين .. والحين إنت تكذبين !!!
الصراحة .. انحرجت واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايد
وبينتلها إنها هي الصح .. و أنا اللي كنت بسويه غلط
و من عقبها قمت أحاسب على كل كلمة وتصرف أسويه
لأن صدق .. شفت اليهال نسخة مصغرة من تصرفات الكباااااااااااار
موضووووووووع جميل و رائع ..
سلمت يداك