تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص محمسة لمن يحمل هم هداية الناس . اقرؤها فلن تندموا .

قصص محمسة لمن يحمل هم هداية الناس . اقرؤها فلن تندموا . 2024.

بمناسبة توزيع الأشرطة أحببت أن أذكر لكم نماذج من تأثير الشريط على الناس ورجوعهم إلى الله بسببها ..
1ـ قال الشيخ عمر العيد حفظه الله ..
قال أحد التائبين من المخدرات :
( لم أكن أصلي وكنت غافلاً عن الله منكباً على المعاصي وفي أحد الأيام أعطاني أحد الشباب الملتزمين شريطاً للشيخ عبد الله الحماد وفي أحد المرات كنت راجعاً آخر الليل من مكان لهوي البعيد عن منزلي استمعت للشريط فسمعت آيات وأحاديث مؤثرة وفي نفس الوقت قمت بإشعال سيجارة فجاءتني خاطرة , كيف تشرب الدخان وأنت تسمع القرآن لو أطفأتها لكان أحسن .. ثم وسوس الشيطان فقال : مالك ولهذا الشريط هذا ليس لك وأنت لا تطفئ السيجارة عند والدتك وعند أقرب الناس إليك , يقول : فأشعلت السيجارة الثانية وتابعت سماعي للشريط فعاد لي نداء الخير وقال أما تصبر حتى ينتهي الشريط فأطفأتها ثم جاء الشيطان كرة أخرى فوسوس لي بإشعال السيجارة ثم أطفأتها أرع أو خمس مرات مرة أستمع للشريط ومرة أشعل السيجارة حتى قلت في نفسي لا بد أن أستمع للخير هذه المرة !!
فأطفأت السيجارة وبينما كان الشيخ يعرض آيات الجنة والنار كان قلبي يتفطر .. فبكيت حتى أن بكائي وأنا أمشي له صوت عجيب والله بكيت بكاء ما بكيته على أقرب الناس إلي حين مات , ولما انتهى الشريط خاطبت نفسي قائلاً : هذا طريق الجنة وهذا طريق النار وأنت تسير على أي الطريقين ؟؟!!
لا صلاة ولا قيام ومعاصي وعقوق للوالدين ثم عاهدت نفسي وقررت أن أتوب إلى الله ) أ.هـ بتصرف يسير واختصار من شريط (حال السلف في رمضان )
2ـ في مجلة الدعوة العدد ( 1315) كتبت غدير بنت أحمد تحت عنوان ( دمعة غدير )

(كم بكيت لأن فستاني لم يعجب الحاضرات , وكم بكيت لأن فريقي المفضل خسر المباراة , وكم بكيت وبكيت وكدت أنتهي وبكائي لم ينتهي .. كنت أبكي بحثاً عن السعادة وبينما أنا في دياجير الظلام هداني ربي إلى بصيص من النور ساقه إلي عبر شريط إسلامي كان بالنسبة لي نقطة تحول بارزة أسأل الله أن يحرم اليد التي قدمته لي عن النار . وبفضل الله عدت وما أجملها من عودة وحييت وما أجملها من حياة , وبفضل الله بكيت وما أجمله من بكاء , توضأت وأنا أبكي , فرشت سجادتي وأنا أبكي , خررت ساجدة وأنا أبكي .. ) أ.هـ ملخصاً .
3ـ وتحت عنوان ( هداية ) بإحدى المجلات الإسلامية كتبت إحداهن :
( من وسائل الدعوة التي استعنت بها في دعوة أقاربي إهداء الأشرطة والكتيبات النافعة , وخاصة في التجمعات الكبيرة وكان لنا لقاء شهري نجتمع فيه وكنت أجري أحياناُ مسابقات وأضع مع الهدايا أشرطة وكتباً ولم أجد اهتماماً بها , فكثيراً ما كنت أسألهن فيما بعد عما سمعن وقرأن منها فيتعذرن عن عدم وجود فرصة لهذا وأحياناً تصرخ إحداهن بأنها لا تحب أن تسمع أو تقرأ شيئاً كهذا , وكثيراً ما كنت أجد الكتب والأشرطة ملقاة في أماكن جلوسهن ويخرجن بلا مبالاة , وصارت تنت***ي أحياناً نوبات يأس منهن , وأفكر في ترك التوزيع ولكن أعود وأستعين بالله وأتأمل في مسيرة دعوة الأنبياء والصالحين .. وكم بذلوا من الوقت والجهد وتحملوا من المشاق والصعاب وأتذكر ما أعده الله من أجر عظيم للدعاة حتى وإن لم يستجب لهم أحد , ومن قصص هداية الآخرين لتأثرهم بشريط أو كتاب وبفضل من الله كان لشريط أهديته دور في هداية امرأتي من أقاربي مع أنهما كانتا أكثر المعارضات لسماع الأشرطة ولكن شاء الله أن تسمعا فتتأثرا حينما قاما بزيارة لإحدى كبيرات السن التي أسمعتهن أحد الأشرطة التي وزعتها عليهن في إحدى المناسبات القريبة , فلما سمعنه بكتا وتأثرتا وعادتا إلى الله وحافظن على الحجاب بعدما كن مفرطات فيه , وها هما الآن في مصاف السائرات على طريق الهداية ) أ.هـ
باختصار وتصرف يسير .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

كلام جميل وبشارات أجمل ..

شكرا اخى وجزاك الله خير على القصص …

اللهم ثبت قلوبنا على دينك

أشكرك يا سحايب على القراءة والمرور

وكل عام أنت إلى الله أقرب ….

أختك ………….. s5s5s

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاكم الله خيراً. وثبتنا الله وإياكم على الخير.
شكراً جزيلاً.

وهذه قصة واقعيه حدثت من شريط واحد تخيل ؟!؟!

تقول احدى الأخوات :

كان هناك معرض في الامارات وكانت من شتى البلدان ..
فكنت أحمل معي أشرطة اسلامية مؤثرة وقصص للتوزيع الخيري.. ولكنني نسيت في هذه المرة !!
فرأيت أمامي مكتبة اسلامية ..
فاشتريت عدة أشرطة وقلت في نفسي: فرصة للتوزيع وخاصة للشباب المعا**ين – هدانا الله وإياهم.
فمررت على شاب لم تجاوز الـ 20 من عمره .. وكان معه طفل يبدو أنه أخوه الصغير.

فأعطيت الطفل الصغير شريطاً: عنوانه ( قلبي) للشيخ خالد الجبير.

وذهبت عنهم …

وبعد أيام .. أخبرني أحد من الأقارب.. أنه استمع إلى شريطاً نفس العنوان في سيارة أحد الأخوان وكانو سبع شباب في نفس السيارة .. وأحد منهم أخبرهم بقصة المعرض.. ففرحت كثيراً وقلت هذا من فضل الله ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.