تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بين الأمس و و و اليوم

بين الأمس و و و اليوم 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن الناظر في أحوال المسلمين اليوم وفيما وصلوا إليه من تأخر في جميع

جوانب الحياة … يكاد لا يصدق أن هؤلاء … هم أبناء المسلمين الأوائل

الذين تفخر الأرض بأنه في يوم من الأيام كانت مرتعآ لهم .. .. ..

لقد كان الأولون رجالآ.. بكل معنى الكلمة … في ما قاموا به

فهم الذين بددوا الظلام .. وهم الذين حطموا معاقل الظلم

فأين نحن منهم اليوم ؟

وهل يمكن أن نصل إلى ما وصلوا إليه ؟

أم أن الذي حدث في الماضي لن يتكرر .. ؟؟؟

إن كثير من المسلمين هذه الأيام يكفيه أن يتغنى بماضي الأمه

مثل الآباء والأجداد ولا يكلف نفسه أن يفكر

كيف يصل إلى ما وصلوا أليه ؟

وقد تجد آخرين همهم هو رثاء الماضي ….. فقط …..

دون محاولة للتخلص من أمراض الحاضر .. فمن ذلك قول الشاعر

كنا قلادة جيد الدهر وانفرطت***** وفي يمين العلا كنا رباحينا

كانت منازلنا في العز شامخة ***** لاتشرق الشمس إلا في مغانينا

ولكن هل يكفي ؟…. أبدآ ليس هذا سبيل العزة والمجد .. إن السبيل

هو أن نسير على نهج الأولين وخطاهم .. كي نصل إلى ما وصلوا……

قال تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

ولن نصلح إلى بما صلح به الأولون

ومعذرة على الاطاله

فعندما نفكر من الذي اكتشف هذا ومن الذي اخترع ذاك .. نجد انهم العلماء المسلمين ..
ولأننا غافلون حتى العلم سحب من بين ايدينا ونحن نتفرج
نجد الغرب ينسبون كل شي لهم … لماذا لانجعل من الماضي سلما نرتقي به نحو العلى وليش شماعة نعلق عليها عجزنا

جزاك الله خير اخي
وآسفه على الاطالة

اختكم/ بحر الإمارات

مشكلتنا دائما نتغنى بما فعل المسلمون الاوائل …..

ولكن مثل ما قلت لا نسير على نهجهم ………..

والسبب يرجع لأننا ابتعدنا عن الكتاب والسنة ولم نغير ما بأنفسنا …..

ويزااااااااااك الله خير اخوي محب الجهاد ….

[c]
إني أنادي والرياح عصيبة والأرض جمرٌ والديار ضِرام

يا ألف مليون ألا من سامع؟! هل من مجيب أيها الأقوام؟!

قد بُحّ صوتي من نداكِ أمتي هلا فتًى شاكي السلاح هُمام؟!

أخي الحبيب المحب للخير … جزاك الله خيرا اخي الكريم … وكما قلت أخي كنا وكانوا وكنا هذا كل مايتغنون به …

كانوا كفار يعبدون الأصنام فبنعمة من الله وهداية من رسوله غيروا أنفسهم وقتلوا ذلك الإنسان الجاهلي وولد الإنسان المسلم … الذي غزا ملوك العالم في عقر دارهم …

ليس الفتى من قال كان أبي ××× إن الفتى من قال هاأنا ذا

والسموحة
[/c]

بحر الإمارات جزاكى الله خيرا وبارك فيك وسدد الله خطاك ورفع قدرك في الدارين

ومشكوره على الرد والمداخله المتميزه

وعود جزاك الله خيرا وبارك فيك وسدد الله خطاك ورع قدرك في الدارين
بشتخته جزاك الله خيرا بارك فيك وسدد الله خطاك ورفع قدرك في الدارين

ومشكور أخي بشتخته على الرد والمداخله المتميزه في الطرح الموضوعي

أخي الكريم الكبير في فكرك
أحيي فيك هذه الروح الإسلامية وحملك هم دينك ودعوتك
أحيي فيك روح الشباب المسلم الصادق المخلص
صدقت أخي
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
نعم لن نستطيع ان نحقق ما حققه الجيل الأول من المسلمين إلا بالعودة للمنهج لصحيح
العودة للكتاب والسنة
والحمدالله نحن نرى الصحوة الآن عادت في هذا الجيل
وهذا أمر يبشر بالخير إن شاء الله
نسأل الله عزوجل ان يهدينا للصواب دائما وثبتنا على الحق في الدنيا والاخرة
اللهم آمين

تحياتي لك أخي الكريم
وبورك فيك
موضوع قيم ورائع يستحق القراءة من الجميع
أختك
أم همام

أم همام جزاكى الله خيرا وبارك فيك وسدد الله خطاك ورفع قدرك في الدارين

مشكوه أختى على هذه الكلامات الرائعه التى تدل على حرصك على أمور أمتك

ليس الفتى من قال كان أبي *** إن الفتى من قال هاأنا ذا

فعلا اخوي كلنا نفتخر باجدادنا وبافعالهم ولافكرنا يوم نوصل لمستواهم

يعطيك العافيه اخوي المحب للخير على الموضوع

كلاسيكى جزاك الله خيرا وبارك فيك وسدد الله خطاك ورفع قدرك في الدارين
المحب للخير جزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع وجعله الله في ميزان حسناتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.