ويودون لو طالت بهم الحياة للتزود في رفع الدرجات .. وتكثير الحسنات ..
احتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى .. فقيل له :
ما يبكيك !! وأنت .. أنت ..
يعني في العبادة والخشوع .. والزهد والخضوع ..
فقال : أبكي والله .. أسفاً على الصلاة والصوم .. ثمّ لم يزل يتلو حتى مات ..
أما
يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت .. أخذ يبكي ويقول :
من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟
ومن يستغفر لك من الذنوب .. ثم تشهد ومات ..
وهذا آخر ما يسر الله لي جمعه فما كان من خير فمن الله وحده وله الحمد وما كان فيها من خطأ أتوب الى الله منه
بالإضافة إلى موضوع الأخ خالد
وهذا ماتيسر جمعه
مشكووووره على الموضوعات الطيبه
مع خالص تحياتى
شوق زايد
جزاكم الله خيرا على الرد والمشاركة
قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم : " أتاني جبريل ، فقال : يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه ، و اعمل ما شئت فإنك مجزيُّ به ، و اعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل ، و عزّه استغناؤه عن الناس ".
اخى … اختى :
رُبّ طاعة ِ تُستصغر .. تكون عقباها مقاعد الصدق عند المليك المقتدر في جنات ونهر
ورُبّ معصية تحتقر .. يكون عقابها نار سقر فلا تُبقي ولا تذر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( الجنة أقرب إلى أحدكم من شِراك نعله ، والنار مثل ذلك ))
وجعله الله في ميزان حسناتج …