عقد قرانها لشاب فقير وتم زفافها اليه في مخيم اليرموك بدمشق.. وليلة عرسها شوهدت سمية تتسلق من نافذة البيت وتهرب الى منزل تستأجره المدعوة ملك والذي تبين انه بيت للدعارة يتردد عليه اناس كثيرون ممن سلكوا طريق الحرام، من تجار ومسؤولين وآخرين عاديين.. حيث يجدون ما افتقدوه لدى زوجاتهم، امام فتيات في عمر الورود بين (16 – 28 سنة). وبعد ضبط المنزل من قوة الامن الداخلي اودعت الفتاة معهد الفتيات بدمشق، ورفضت امها استلامها من المعهد، وبقيت حتى الآن فيه ولدى سؤالنا لها عن الاسباب التي دعتها الى ذلك قالت ان لها اختا متزوجة من رجل بلطجي يسوق لبيوت الدعارة، وهي لم تكن تعلم بذلك عندما كانت تتردد على اختها وكانت لم تبلغ من العمر (15 عاما) ومرة اضطرت للمبيت عند اختها نظرا لمرضها ولحاجتها للرعاية، وبينما هي تغط في نوم عميق في غرفة مجاورة لغرفة نوم اختها، واذ بزوج اختها يوقظها وقد فاحت منه رائحة الكحول.. وراح يغويها بالمال وبأشياء أخرى فمانعت كثيرا في البداية ولكنها لم تستطع المقاومة نظرا للقوة الجسدية التي كان يتميز بها زوج اختها – فانهارت امامه.. وفقدت عذريتها من تلك الليلة.. وراح بعدها يهددها بالفضيحة، اذا لم تلب حاجاته الشهوانية، ومن هنا فقد وجدت نفسها اسيرة له، وراح بعدها يدلها على طريق الدعارة الذي لم تستطع الابتعاد عنه، وهذا ما دعاها لأن تهرب من بيت عريسها ليلة الزفاف، حتى لا ينكشف أمرها..
اعتقد انها كانت تقدر تدافع عن عمرها لو صرخت باعلى صوتها وثاني شي هو كان سكران تلفت انتباه الجيران
تسلمين دنيا الوله ويعطيج الف عافيه
من ذلك انه تعرف انه بلطجي يعني بيته مو مكان امن تنام فيه الله يعينها ويغفر لها
مشكورين دنيا الوله
هي اصلا غلطانه تنام ببيت انسان غريب حتى لو كان زوج اختها يظل غريب والاكبر
من ذلك انه تعرف انه بلطجي يعني بيته مو مكان امن تنام فيه الله يعينها ويغفر لها
تسلميه اختي وكلامج عين الصواب
حتى لو زوج اختها يعتبر غريب عنها….
كلامك اختي غريبه صحيح والمفروض ما تبيت حتى لو كان زوج اختها… لاحول ولا قوه الا بالله
ما اجتمع رجل بأمرأه الا وكان الشيطان ثالثهما
تسلم كلاسيكي
وتسلميييين اختي الغاليه: شوق زايد