أرسل أحد التجار ولده في تجارة، فرأى في طريقه ثعلباً طريحاً يتلوى من الجوع، فقال: من أين يتغذى هذا المسكين؟ فإذا أسد أقبل يحمل فريسته، فانزوى الولد، وهو يرتعد.
ثم راقب الأسد حتى أكل فريسته، وترك منها بقية لا خير فيها ومضى، فقام الثعلب وأكل من فضلة الأسد.
فأراد الولد أن يقتدي بالثعلب، ورجع إلى أبيه، وأخبره بما رأى، فقال له والده: إنك مخطئ ي***ي، وإني أرجو أن تكون أسداً تأكل الثعالب ما أبقيت، ويسوؤني أن تكون ثعلباً تأكل من بقايا الأسود وتشرب من سؤرها" ورده عن خطئه، وقال:
وما المرء إلا حيث يجعل نفسه
فكن طالباً في الناس أعلى المراتب
http://www.naseej.com/islamic/mujtam…tml/P64_2.html
و من لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدم……… و من لا يظلم الناس يظلم
…….
……………
و ليس المقصود الظلم الذى قد يتبادر للذهن……..بل هو علو الهمه….فى موضعها
رنيم…….قصه و عبره فى كلمتين…..
بارك الله فيك….
على هذه المشاركة الطيبة والموجهة
اشكركم على هل كلمات
مع تحياتي لكم ……………
والعبرة المأخذة منهااجمل…….
وكم هي كثيرة هذه القصص…ولكن؟
هل من معتبر؟؟؟؟
اخوكم و محبكم / بوجابر
جعلنا الله ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه