ضاق وائل سعيد ذرعا بدقائق قضاها بائع الزهور لتجهيز وردة حمراء كان ينوي تقديمها لزوجته في يوم ((الفالنتاين)) مع أنه لم يكن يعلم بعد بأنه انضم إلى قوافل عشاق في الدولة بذلوا أكثر من خمسة ملايين درهم ليجددوا مواثيق الحب مع من يحبون.
الوردة التي حظيت بعناية بالغة من وائل لم تكن الوحيدة المنتدبة لتكون سفيرة الحب في ذلك اليوم فقد تحدث متعاملون في مجال بيع الزهور عن أن حجم مبيعات الورد الأحمر في عيد العشاق بلغ نحو نصف مليون وردة .
اختلاف جنسيات الورد لم يمنعه من أن يظل رسول الحب رغم تفاوت الأسعار الذي شابه استغلال التجار فقد ظل لون الورد أحمر نابضا يعبر عن صدق الحب الدافئ و متنازلا عن انتسابه الى بلد أو مكان رافضا أن يكون أمريكيا أو هولنديا مرتفع الثمن أو إيرانيا أو جنوب أفريقي أو هنديا و فضل أن يظل وردا أحمر يوثق لحظات انسانية خالدة.
الاحتفال بيوم الحب ((الفالنتاين)) أمس أشر على بصيص أمل يلوح في أفق مظلم يتعالى فيه إيقاع حرب مدمرة ستجر ويلات على منطقة الشرق الأوسط بأكملها و لكن راحها لن تطفئ شموع أحلام وردية بغد مشرق لأناس متعطشين للاستقرار و السلام..
_______________________________________
صراحه شي يبرد القلب ..
مالت عليهم ppp ppp ppp
احنا ما سوينا شي ppp
m n g o o l
مالت عليهم
وتسلم
يسلمووووووووو على الاخبار
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا وارحمنا ياارحم الراحمين ….
(لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )بما معناه صدق رسول الله
صلى الله عليه وسلم
والله ناس فاااااااااااضيه تااااااااااااافهه ماااااااااا عندهم ساااااااااااالفه
شكرا صرصوووور
في عيد الفطر والعيد الاضحى ما يسوون جذا..
الله يهديهم ان شاء الله..
تسلم أخوي الصرصور على الاخبار..
بس تعرف كان مفروض تحطه في موضوعك اللي فيه نشرة الاخبار..
تحيااااااتي
مشكورين على التواصل..
شنكوله..
توها المعلومه وصلت 😀 😀 😀
فتى الشارجه..
صدقك والله:( 😀
العفووووووو خيو 😀