دخلت شما عبد الله أحد محال الخياطة لحياكة ”شيلة” وعباءة لمناسبة خاصة بها ، وطلبت من صاحب المتجر أن يطلعها على بعض الموديلات المختلفة والجديدة ، ليفاجئها الأخير بثمن شيلة وعباءة زاد سعرهما على 28 ألف درهم ، وأخرى بنحو16 ألف درهم· تقول شما ”اعتقدت للوهلة الأولى أن بعض ”فصوص” الشيلة والعباءة من الذهب أو الألماس لارتفاع سعرهما ، إلا أن صاحب المتجر أكد خلوهما من ذلك ، وجاء ارتفاع سعرهما لمجرد أن قطعة القماش تم استيرادها من فرنسا وليست من اليابان كباقي العباءات الأخرى بالإضافة إلى الشغل والتطريز الذي يحمل احد الماركات العالمية ، وان الموديل خاص لشخص واحد ولا يتكرر·
وفي الآونة الأخيرة ظهرت موديلات وتصاميم جميلة للعباءة مما جذب الأجانب لارتدائها ، إلا أن التجار استغلوا الوضع وأخذوا يرفعون أسعارها ، بحجة جودة القماش وغيرها من الحجج ، حتى وصلت أسعار بعض الشيل والعباءات الى الآلاف وذلك لاحتساب إيجار المحال والكهرباء والموظفين من ثمن كل قطعة ، وكلما كان المتجر ذا ديكور فخم ، وأعداد متزايدة من الموظفين ، كلما دفع ال**ون جزءا من ذلك الإيجار بطريقة غير مباشرة ·
وهناك متاجر صغيرة ، مدفونة بين المحال الكبرى ، مساحتها صغيرة وموقعها رديء إلا أنها تمتلك نفس قطع قماش الشيلة والعباية والموديل وتباع بأبخس الأسعار ، وبهذا الصدد تقول ريم احمد : إن اغلب محال خياطة العباية والشيلة تستخدم نفس قطعة القماش ، ولكن الفارق بينها رسم وشكل الشعار، لذلك ترتفع وتنخفض أسعار بعضها ، أما من حيث الجودة والمتانة فإنه مجرد كلام يردده جميع أصحاب المحال ، وتقول ”ارتديت عباءة جديدة للمرة الأولى وذهبت للعمل ، إلا أن الكرسي م** العباءة ، مما اضطرني لتفصيل عباءة أخرى ، واستعجلت المحل واستلمتها في نفس الأسبوع إلا أنها لحقت بالعباءة السابقة وتم**ت منذ اللحظة الأولى بسبب الحذاء ، لقد خسرت 500 درهم في أسبوع واحد ، وغيرت التعامل مع المتجر إلى آخر أقل مستوى من الأول من ناحية الديكور إلا أن نوعية القماش دامت لفترة طويلة ، على الرغم من استخدامي للكرسي والحذاء ذاتهما ·
وتؤكد ليندا محمد علي :أن أسعار الشيلة والعباية مرتفعة جداً ، في الوقت ذاته فهي سريعة التم** والتلف لتعرضها لكعب الحذاء أو الكرسي أو المكواة ، مما يضطرنا لتفصيل عباءتين كل شهر للتبديل بينهما ، بالإضافة إلى تفصيل عباءات كاحتياط عند حدوث أي أمر طارئ لافتة إلى أن كل مناسبة تحتاج إلى عباية وشيلة معينة تختلف عن غيرها ، فنوع القماش والموديل المختار لعباءة الأعراس والسهرات تختلف عن عباءة العمل وهكذا ، وتختلف أسعارها حسب الموديل ، فمثلا تفصيل الشيلة والعباية قد يصل سعرهما إلى 2400 درهم للمناسبات وذلك تبعا للتطريز المستخدم ، وهناك أنواع ارخص لكنها رديئة ، لافته إلى أن كل شهر تظهر موديلات وموضات جديدة ، مما يضطرنا إلى تفصيل شيلة وعباية جديدتين لمواكبة العصر·
كذلك يتفاوت سعر العباية العادية من متجر لآخر ، حسب رسم الشعار المستخدم ، والذي أصبح بمثابة ماركة عالمية تتباهى بها الفتيات فيما بينهن ، فالشعار أصبح يحدد سعر العباية وتكاليف الشيلة مما يشجع الفتاة على الشراء من متجر ذي شعار معروف لان كل من يراه يعرف قيمته ، فقد كلفت ثلاث شيل بـ 3500 درهم ·
وأشارت ليندا إلى أن المحال المتوسطة والأقل شهرة ، ترفع الأسعار أيضا بحجة نوع الشغل والتطريز المستخدم في الموديل ، إلا أنه من السهل شراء نفس الموديل من متجر آخر بسعر أقل ، وإذا واجهت صاحب المتجر يتحجج بنوع القماش وجودته فتضطر للتفصيل ·
وتطالب ليندا الجهات المسؤولة بتوحيد أسعار العباءات ونوعيتها حتى لا يتم خداع ال**ون ، ففي كل مرة تفصل فيها عباية نفس الموديل ، إلا أن سعرها يزيد مرة تلو الأخرى ، خاصة وان بعض أصحاب المحال يستغلون إقبال النساء على موديل معين فيرفعون سعره بشكل مبالغ فيه ·
العباءة والموضة
وأشارت أسماء احمد إلى أن العباءة كانت في الماضي مفتوحة وتوضع فوق الرأس ثم تطورت وظهرت العباية المفتوحة وتوضع على الكتف ، ثم الفرنسية فالجلباب ، وكل من هذه الموديلات له أسعار خاصة، مؤكدة أن الموديل الذي يلقى إقبالا متزايدا من النساء يرتفع سعره من قبل أصحاب المحال مستغلين حاجة النساء له ·
وأوضحت أن أصحاب بعض المحال يرفعون سعر العباية بحجة نوع التطريز والشغل اليدوي ، ولكن العباية ”السادة” أيضا سعرها مرتفع والذي يصل إلى 250 درهما · وتحتاج الفتاة لتفصيل اثنتين ، مضيفة أن كل أسرة لديها أكثر من بنت ، فكم يستهلك الأب وينفق على العباءات وحدها دون الشيل ؟·
وتقول آمنه عبدالله الحمادي : أفضل تفصيل الشيلة والعباية في إمارة دبي أوالشارقة ، وذلك لجودة نوع القماش المستخدم في التفصيل ، بالإضافة إلى أسعاره المناسبة ، كما أن الموديلات حديثة وراقية ، فالعباية المفتوحة السادة لا تتعدى أكثر من 100 درهم بينما في أبوظبي 250 درهما نفس نوع القماش ، وكلاهما يؤدي نفس الغرض ، إلا أن أصحاب المحال في أبوظبي يستغلون حاجة النساء لشراء الزي الوطني ·
إلى جانب ذلك فان تجار المحال في العاصمة يضعون ضريبة على كل قطعة سواء كانت عباية أو شيلة، ولكن تلك الضريبة نسبتها مرتفعة مقارنة مع تجار الإمارات الأخرى مستغلين في ذلك اسم العاصمة ·
وأضافت أن جميع أنواع قطع القماش بأشكالها وألوانها المختلفة معرضة للتم** والتلف بوسائل متعددة، إضافة إلى ذلك فان الموضة تتغير مع مرور الوقت ، فتحتاج لتفصيل عباية أخرى ·
من جانب آخر ترى مريم حسن بوشلاخ : أن أسعار العباءات مناسبة بع** الشيلة فأسعارها خيالية ، ومهما وصلت درجة جودة القماش فمصيره التلف ، فمثلا يتم تفصيل العباية أطول من القدم مما يعرضها للتم** بسرعة نتيجة مسمار في الشارع ، بالإضافة إلى المكواة التي تحرق ”الشيل” وخاصة الساري ·
وتؤكد أن أصحاب المتاجر يرفعون الأسعار ليستوفوا إيجار المحل والكهرباء والموظفين ، مضيفة أن الفتيات يحببن التباهي بالعباية والشيلة عن طريق شعارهما ، فكل شعار معروف سعره ، كما تحتاج الفتاة لشراء جميع الألوان المختلفة من التطريز لتتناسب مع جميع الملابس ، وخاصة وأن هناك موديلات جديدة ·
ويقول محمد سالم ”أحد تجار بيع الأقمشة” : تختلف الأقمشة من حيث الصنف وليس الجودة ، فالحرير يختلف عن القطن وهكذا ، المتاجر الكبرى والصغرى كلاهما يأتون بالخامات من نفس المصنع أو الشركة ·
وأضاف أن أقمشة الشيلة والعباية موحدة الأسعار، ولكن يختلف الثمن من متجر إلى آخر حسب شطارة التاجر، فأغلب المواطنات يفضلن شراء القماش الغالي من المحال الكبرى رغبة في جودته ، في حين نفس نوع القماش المختار يباع في متجر متواضع بسعر اقل ، إلا أن النساء لا تبتاعه ، لاعتقادهن أن رخص القماش نتيجة لقلة جودته ، لذلك ترفع بعض المحال أسعار القماش عندما يكون المشتري مواطنا بينما يباع نفس القماش للوافد بسعر اقل ، أغلب ال**ائن المواطنات لا يفضلن الصنف الرخيص ، وإنما يبتعن الغالي حتى وان كان رديئا ·
وأوضح سالم أن بعض المحال ترفع أسعار البضائع لسداد قيمة إيجار المحل الفخم والديكور الذي يعمل على جذب ال**ون ، بالإضافة إلى دفع رواتب الموظفين وفواتير الماء والكهرباء ·
وينوه سالم للمستهلكين أن البضائع ذات الجودة والمواصفات العالية ، لا تدوم للأبد بل لابد وان يأتي وقت ويتخلص منها الشخص ، أو يسهم أي عارض خارجي في تمزيق أو حرق القماش ، والمعروف عن المواطنين حب التغيير باستمرار·
ويؤكد أن كل التجار يبحثون عن المكاسب ، فالتجارة شطارة وعلى ال**ون ان ”يكاسر” بالسعر الذي يراه مناسبا له ·
يقول حشمت الله اليكبر ”صاحب متجر للاقمشة” إن الأقمشة متفاوته حسب النوع والجودة ، فهناك أصناف مختلفة منها ( الفردوس، وصالونه ، والميتسوبيشي ، والسرور، والفطانه وغيرها) ، وتتراوح أسعار ”الوار” للقماش ما بين 30 إلى 40 درهما ، وتفضل أغلب النساء قماش ”الكريب” السعودي بأنواعه الخفيف ، والمتوسط والثقيل ·
وأضاف أن تفصيل أي عباءة يحتاج إلى ثلاثة وارات ونصف الوار ، في حين أن ”الطاجة” أي اللفة من القماش تحتوي على 25 وارا ، والتاجر حين يشتري ”الطاجة” يأخذ بسعر الجملة لذلك يكون الربح أكثر ومتفاوتا من تاجر إلى آخر·
وكشف اليكبر أن أغلب أقمشة الشيلة والعباية تستورد من اليابان ، ويخطئ كثير من الناس عند اعتقادهم أن ”الكريب السعودي” قماش مصنوع في السعودية ، وإنما هي شركة سعودية ولكن تصنع في اليابان ، وتتفاوت الأسعار حسب نوع وسمك القماش ، بالإضافة إلى استيراد أقمشة من كوريا ويصل سعر الوار الواحد 10 دراهم ·
وأكد أن هناك محالا ت**ب في كل قطعة درهمين بينما محال أخرى ت**ب من نفس نوع القماش 15 درهما وأكثر، ويتوقف ذلك على صاحب المتجر وضميره ، وطريقة عرضه للبضائع وجنسية ال**ون الذي يتعامل معه·
يقول نور محمد ”صاحب متجر للأقمشة والخياطة”: ترجع اختلاف أسعار الأقمشة بين المحلات إلى التكاليف التي ينفقها صاحب المتجر على المحل ، فمثلا المحال الكبرى ذات المواقع الاستراتجية إيجارها مرتفع ، كذلك عدد الموظفين أكثر وإيجارها متزايد بالإضافة إلى احتساب الكهرباء ، وكل ذلك يقتطعه التاجر من كل قطعة قماش يبيعها لل**ون بينما المتاجر الصغيرة إيجار محلاتها أقل مقارنة بغيرها و في أغلب الأحيان لا تستوعب سوى موظف أو موظفين اثنين فقط ، لذلك فان صاحب المتجر يكتفي برفع سعر قطعة القماش قليلاً ·
وأضاف محمد أن تفصيل عباية عادية (المفتوحة أو الجلباب) من نوع قماش صالونه مع احتساب سعر القماش لا يتعدى أكثر من 140 درهما ، بينما العباية التي من نوع الفردوس سعرها 75 درهما ، أما بالنسبة للشيل فان أسعارها لا يتعدى 35 درهما ، وذلك حسب نوع التطريز أو الشغل وليس لنوع القماش ·
صالونه ياباني
ويقول الدكتور عبد العزيز إسماعيل خنجي ”صاحب متجر الشيلة والعباية”: يلقى تفصيل العباية والشيلة إقبالا متزايدا من قبل المواطنات ، ويزداد الطلب عليه في مواسم الأعياد والمناسبات الخاصة ، وتعتبر العباية ”السادة”، بأسعار مناسبة ترضي جميع الناس، فـ70 % من السيدات ترى أن السعر مناسب لهن ، في حين أن 30 % من السيدات يطلبن خفض السعر ·
وأوضح أنه خلال السنوات الماضية انخفضت أسعار العباءات بالتدريج ، فقد كانت العباية موديل الجلباب بـ 320 درهما ثم 280 درهما ووصلت فيما بعد إلى 240 درهما ·
وأشار الخنجي إلى أن معظم النساء يفضلن القماش السعودي للعباية وتسمى القطعة ” صالونه” وهي كريب ياباني ، وهناك نوعية أخرى ميتسوبيشي ، ويعتبر هذان النوعان من أجود وأفضل الأقمشة للعباية ، مضيفا أن العباية تتعرض للتم** من خلال الحذاء أو الكرسي وغيرهما ، وذلك لان المواطنة تطلب أن تكون العباية أطول منها لتغطي القدمين ، وكذلك استخدام الحرارة المرتفعة عند كي العباية مما يطلي على قماش العباية نوعا من اللمعان ، ولتجنب ذلك لابد أن تكون المكواة بالبخار ·
وأوضح أن العباية والشيلة هما الزى الوطني لبنت الإمارات فتحرص على ارتدائه بشكل مستمر لذلك تفضل أن يكون مظهرها جميلا ، فهي ترتديها في اغلب الأوقات عند خروجها من المنزل ، بع** الملابس ، لذلك فهي حريصة أن تكون عباءتها جديدة ومواكبة للموضة ، فتقوم بتفصيل العباية باستمرار، لأنه مستهلكة ، وسعر العباية المفتوحة 200 درهم أي مناسبة للجميع ·
عباءة بـ28 ألف درهم
أما العباءات ذات الشغل اليدوي ”التطريز” ، فأسعارها مختلفة تحدد حسب نوع وكمية الشغل فيها ، فقد تم تفصيل عباية مع شيلة لإحدى المناسبات الخاصة بال**ونه وصل سعرها 28 ألف درهم ، لا تحتوي على ذهب أو الماس ، ولكنها تعتبر طلبية خاصة ، ومن قماش ”الشافوان” من فرنسا بينما الأقمشة الأخرى من اليابان ، بالإضافة إلى أن ”الفصوص” المستخدمة فيها من نوعية swarovski من النمسا ، كذلك يرجع ارتفاع السعر إلى الشغل اليدوي ، وهذا الموديل خاص بال**ونة مستحيل تفصيل الموديل نفسه لأي شخص آخر، كذلك يستخدم القماش ماركة ” جيفينشي”، مضيفا أنه تم تفصيل عباية وشيلة بـ 16 ألف درهم و 10 آلاف درهم ·
إلى جانب ذلك يقول خنجي: إن كل متجر يستورد من القماش نوعية خاصة به ، فنحن نشتري 10 آلاف وار كل ثلاثة شهور من الشركة باليابان ، بالإضافة إلى أننا نمتلك ”ليسن” بدخول البضائع مباشرة دون وسيط ، إلى جانب ذلك فان تركيب القماش الخاص بنا يختلف عن الأقمشة الأخرى فنحن نطلب من الشركة الجودة في النوعية ، فالشركة تسعر القماش بالوزن ، وعادة القماش يكون وزنه 135 جراما ونحن نطلبه 150 جراما ليكون أكثر سمكا وتحملا لأي خدش ، وتأتي زيادة الوزن في قطن . polystar and triastit
وأشار إلى أن بعض المحال يفصل العباءات والشيل بأسعار أرخص ، ولكنها تفتقد إلى الجودة ، ولا يعني شعار المحل أي شيء في ارتفاع سعر العباية والشيلة وإنما يتوقف رسم واختيار الشعار حسب طلب المستهلك ·
وأضاف أن للشيل أنواعا مختلفة منها الساري والدبل ساري والشمواه وغيرها ويعتبر الدبل الساري أغلاها لصعوبة خياطته·
أقمشة مقلدة
ورداً على تجار القماش الذين يدعون بأن سعر قماش ” صالونه” الوار الواحد بـ 45 درهما ، يقول خنجي أن ثلاثة وارات يكون تكلفتها 157 درهما ، وأكد أنه من المستحيل أن يكون الكريب من النوع السعودي الأصلي ، وإنما نوعية مقلدة فهناك أكثر من 20 نوعا مقلدا للقماش الأصلي ، ولكنه يفتقد إلى النعومة ولا يستطيع المستهلك تمييزه ، إلا ذوو الخبرة فقط ، ويأتي القماش المقلد من ” اندونيسيا وماليزيا وكوريا والصين” ·
وأوضح انه لا يمكن فرض سعر موحد على أقمشة العباية والشيلة ، وذلك لاختلاف نوع التفصيل والقص ونظافة الخياطة ، كذلك تكلفة إيجار المحل وعدد الموظفين يؤثر على أسعار البضائع · وأكد أن التاجر يستطيع أن يغش بالقماش والخياطة ولكن علينا تحكيم ضميرنا أولا
من جريدة الاتحاد (عدد اليوم – الجمعه)
فانا مثلا سعر عباتي بحدود الميتين درهم بس الحمدلله مااشوف صار لها شي اواختربت بالع** من سنة البسها وما تغيرت والحمدلله
فلوس هالعباية على قولتهم اللي ب28الف درهم بدال ما يتباهون فيها جدام الناس,لوتصدقوا فيها احسن لهم,لان الله سبحانه وتعالى يوم العرض بيسألهم عن المال اللي امّنه لهم وشوسووا به شوبيقولون لرب العالمين؟؟اشترينا بها عباية ماتستاهل ب28 الف درهم,,وياليتها ساترة الاشيفون
والمصممين الصراحة ماألومهم على اسعارهم مادام في نوعية من ال**اين عقولها ضيقة وتركض ورى المظاهر
ومشكورة اختي دنياالوله على هالموضوع اللي يبط الجبد
صح نخسر على عبايا بس بحدوود 1000 مثلا اذا لمنااسبه بس اذا عمليه وللدواام من 200 لين 400 مب اكثر من جييه….
صراحه ب 28 الف درهم بسوي اشياء واايده ..بلبس البيت كله وبيزيد بعد..هههههههههههههههه
لأن العباءة سوها للحشمه ومب لجذب الانتباه والفتخار فيه
ونلاحظ هالايام أن العبي والشيل أسعارها ارتفعت بشكل فضيع والسبب منا حنا خلينا الأسعار العبي ترتفع لو الوحده ما أشترت شيله جميتها 250 درهم جان ما ارتفعت الاسعار
وبانتظار البقيه انشاءالله