تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وماذا بعد الصداقة ؟!

وماذا بعد الصداقة ؟!

  • بواسطة
من منا لا يريد صديق؟
وماذا تريد من ذلك الصديق ؟
وما هي دوافعك للبحث عن ذلك الصديق ؟
وبأي منظار تنظر لذلك الصديق ؟

أسئلة كثيرة ومتزاحمة في قاموس فكرنا تحتاج لبعض الردود المتأنية الصريحة لما نعانيه في علاقتنا مع أقرب الناس من نفور وإبتعاد ، وماهي المحاور الرئيسية لبناء علاقة صحيحة نقية هدفها الأساسي الإرتقاء إلى محبة الله عزوجل وما هو مفهوم محبتنا لخالق الأكوان؟؟؟؟!!!!!!!!1.

ويعجز القلم عن الجواب …….

حنين الماضي

اتا اريد ان يكون صديقي وقت ضيقي وليس فقط عند فرجي ان يكون صديقي وقت حوجي وليس فقط عند اكتفائى ان يكون يكون معي عند مرضي و عضيدي عند ان**اري , هذا هو الصديق الذي اريد.ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
قالت جدتي حول موضوع الصداقة . .

صديقي ما من ضحكني وضحك الناس معاي . ..

صديقي من بكاني وبكى معاي . .

الله يرحمج يا جدتي الغالية كانت لا تنطق إلا حكم . .

الصداقة في نظري هي بستان من الزهور..
ملؤها الأخوة..
زهورها المحبه..
حشيشها التسامح..
أشجارها الرحمة..
وأريجها الحب في الله..
حنين الماضي

مرحبا وشكر على هذا الموضوع الذى يجب ان نقف عنده وقفات

ومهما كتبنا لن نجد رد كافى او جواب شافى يفى بما يدور فى قلوبنا . فى مفهومنا الى معنى الصداقه الحقيقى . فى زمان اصبحت الصداقه به تجاره وجسر نعبر من خلاله الى اهدافنا ونترك ورائنا تلك المعانى الصادقه للمعنى الحقيقى … واترك المجال الى الاعضاء وكل يدلوا بلدوه لعلنا نخرج بمفهوم صادق

تحياتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.