تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وكفى بالموت واعظاً .

وكفى بالموت واعظاً . 2024.

كنت قد كتبت في وكفى بالموت واعظاُ…….(1) عن قصة أحد الصحابة الأخيار حال الإحتضار أما اليوم فأسوق قصة معاصرة لإمرأة في زمننا هذا:

خرج رجل من الصالحين من مدينة الرياض متوجهاً إلى مكة مع زوجته إلى مكة لأداء العمرة وكانت زوجته صائمة قائمة خرجا يريدا العمرة وقبل السفر ودعت الزوجة أطفالها و كتبت وصيتها و هي تبكي كأنه ألقي في خلدها أنها ستموت فتعجب الزوج من حال زوجته.
ثم ذهب واعتمر هو وإياها ثم أرادا الرجوع إلى الرياض.. وفي الطريق جاء الأجل المحتوم فانفجر إطار السيارة وانقلبت بهم ووقعت المرأة على رأسها وتوفيت في الحال فخرج زوجها من الباب الآخر للسيارة ووقف عندها وهي في سكرات الموت تقول: لا إله إلا الله محمد رسول الله … الله … الله …. الله وتقول لزوجها: عفا الله عنك اللقاء في الجنة …. بلغ أهلي السلام ثم لفظت أنفاسها

أسأل الله أن ينور قبرها و أن يجمع تلك الأسرة في الجنة وأن يجمعنا و أحب***ا وأقاربنا في الجنة إنه هو الحليم الرحيم.

الله يرحمها ويغمد روحها الجنه

نسألك اللهم حسن الخاتمه

الله يرحمها ويغمد روحها الجنه

نسألك اللهم حسن الخاتمه

يعطيج العافيه دنيا الوله على القصه الحلوه

دنياالوله بارك الله فيك وجزاك الله خير
كلاسيكي
شوق زايد

جزاكم الله خيرا على المرور

جزاك الله خيرا وبارك فيك وعمرك
نسأل الله لها الرحمه والمغفره ولزوجها الثبات على الابتلاء
اللهم امين
جزاك الله خيرا على المرور محب للخير
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته ويلهم اهلها الصبر والسلوان
عشق الروح
اللهم آمين و شكرا على المرور بالموضوع
دنيا الوله

جزاك الله خيرا وبارك الرحمن فيك ..

أسأل الله أن ينور قبرها و أن يجمعنا و أحب***ا وأقاربنا في الجنة إنه هو الحليم الرحيم.

مع خالص تحياتى

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على مرورك الكريم في الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.