خرج رجل من الصالحين من مدينة الرياض متوجهاً إلى مكة مع زوجته إلى مكة لأداء العمرة وكانت زوجته صائمة قائمة خرجا يريدا العمرة وقبل السفر ودعت الزوجة أطفالها و كتبت وصيتها و هي تبكي كأنه ألقي في خلدها أنها ستموت فتعجب الزوج من حال زوجته.
ثم ذهب واعتمر هو وإياها ثم أرادا الرجوع إلى الرياض.. وفي الطريق جاء الأجل المحتوم فانفجر إطار السيارة وانقلبت بهم ووقعت المرأة على رأسها وتوفيت في الحال فخرج زوجها من الباب الآخر للسيارة ووقف عندها وهي في سكرات الموت تقول: لا إله إلا الله محمد رسول الله … الله … الله …. الله وتقول لزوجها: عفا الله عنك اللقاء في الجنة …. بلغ أهلي السلام ثم لفظت أنفاسها
أسأل الله أن ينور قبرها و أن يجمع تلك الأسرة في الجنة وأن يجمعنا و أحب***ا وأقاربنا في الجنة إنه هو الحليم الرحيم.
نسألك اللهم حسن الخاتمه
نسألك اللهم حسن الخاتمه
يعطيج العافيه دنيا الوله على القصه الحلوه
شوق زايد
جزاكم الله خيرا على المرور
نسأل الله لها الرحمه والمغفره ولزوجها الثبات على الابتلاء
جزاك الله خيرا على المرور محب للخير
اللهم آمين و شكرا على المرور بالموضوع
جزاك الله خيرا وبارك الرحمن فيك ..
أسأل الله أن ينور قبرها و أن يجمعنا و أحب***ا وأقاربنا في الجنة إنه هو الحليم الرحيم.
مع خالص تحياتى