تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وثائق بريطانية تكشف خططا أميركية لغزو السعوديه والكويت والامارات عام 73

وثائق بريطانية تكشف خططا أميركية لغزو السعوديه والكويت والامارات عام 73 2024.

ورد في وثائق نشرت اليوم أن أجهزة الاستخبارات البريطانية حذرت عام 1973 حكومتها من إمكانية غزو الولايات المتحدة للمملكة العربية السعودية والكويت وابوظبي لأنها كانت ترغب في السيطرة على النفط الذي ارتفعت أسعاره بشكل كبير في حينه.

وجاء في هذه الوثائق التي تم تسليمها إلى الأرشيف الوطني البريطاني بعد 30 عاما من السرية الإلزامية, أن المسؤولين في اللجنة المشتركة للاستخبارات كانوا مقتنعين بأن واشنطن كانت مستعدة للقيام بعمل عسكري لمنع الدول العربية من رفع أسعار النفط.

وأبلغت اللجنة المشتركة للاستخبارات التي شكلت صلة وصل بين الحكومة وأجهزة الاستخبارات رئيس الوزراء البريطاني آنذاك إدوارد هيث (ح** المحافظين) بأن الولايات المتحدة تفضل القيام بعمل عسكري على أن تجد نفسها رهينة الدول العربية التي تستورد منها النفط.

ووصف التقرير السيطرة على حقول النفط في المنطقة بمثابة الفرضية "الأكثر احتمالا في ذهن الأميركيين".

واعتبر التقرير الذي يعود تاريخه إلى 12 ديسمبر/ كانون الأول 1973 وجاء تحت عنوان "يو كاي آيز ألفا"، أن الولايات المتحدة كانت ستؤمن احتياطا يزيد على 28 مليون طن من النفط بسيطرتها على حقول النفط في السعودية والكويت وأبو ظبي.

وتحدث التقرير عن احتلال أميركي لمدة عشر سنوات وهو الوقت الذي تحتاجه الدول الغربية لتطوير مصادر طاقة بديلة.

وأشار إلى أن مثل هذا الاحتلال كان سيدفع الدول العربية وعددا كبيرا من دول العالم الثالث إلى استعداء الولايات المتحدة, الأمر الذي كان سيؤدي إلى ظهور "خلافات داخلية" في واشنطن.

إلا أن التقرير أكد أن العراق كان بإمكانه تنظيم هجوم مضاد إذا قرر الأميركيون اجتياح الكويت.

وتابع أن الخطر الأكبر في الخليج يأتي على الأرجح من الكويت حيث يمكن للعراقيين التدخل بدعم سوفياتي، مشيرا إلى أن عملية عسكرية أميركية يمكن أن تخلق خلافات بين حلفاء واشنطن.

وأوضح التقرير أن خلافات عميقة كانت ستنشأ لأن الولايات المتحدة ستؤكد على الأرجح أنها تتحرك باسم الدول الغربية وستتوقع من هذه الدول بالتالي الدعم الكامل.

وكانت الدول العربية قد قررت في أكتوبر/ تشرين الأول 1973 تخفيض الإنتاج النفطي بشكل كبير مما أدى لانفجار الأسعار وخلق أول "صدمة نفطية" مع فرض حظر كامل على الصادرات خصوصا إلى واشنطن احتجاجا على دعمها إسرائيل.

————————————————————————————
الخبر نشر في معظم الصحف الخليجيه والعربيه وكذلك قنوات الاعلام العربيه ذكرته ..
لكن ..من توقف معه !! بحثت عن مقال لاحد كت***ا العرب يناقشه لكن للاسف خليجية
الموضوع مهم وخطير ويدلل على ان امريكا لن تتردد في الغزو ما دام في حفاظ لمصالحها ..
والمألم انهم متمركزون في الخليج فان ارادوا ذلك ..لين يتطلب منهم الكثير !!

ولا عزاء لكم يا عرب .. خليجية

ونشرت الشرق الاوسط الخبر بتفصيل اكثر اليوم ..

الوثيقة رجحت أن يكون رد الفعل السوفياتي سياسيا ودعائيا وليس عسكريا * إحدى المشاكل وجود ضباط بريطانيين في أبو ظبي
لندن: غلين فرانكيل*
جاء في مذكرة صدرت عن الاستخبارات البريطانية، ونشرت يوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة فكرت بجدية في إرسال قوات محمولة جوا لاحتلال آبار النفط في السعودية والكويت وأبوظبي عام 1973 بعد الحظر النفطي الذي أعلنه العرب في ذلك الوقت. وتقول هذه الوثيقة وهي بعنوان «الشرق الأوسط… احتمالات استخدام القوة من قبل الولايات المتحدة»، انه في حالة تدهور الأوضاع بانهيار وقف إطلاق النار بين العرب وإسرائيل بعد حرب 6 أكتوبر (تشرين الاول) عام 1973، أو بتشديد الحظر النفطي «فإننا نعتقد أن الخيار الأميركي سيكون هو عملية سريعة ينفذها الأميركيون أنفسهم» تؤدي إلى احتلال آبار النفط.
وتورد المذكرة تحذيرا صدر عن وزير الدفاع الأميركي جيمس شليزنغر، خاطب به السفير البريطاني لدى الولايات المتحدة، اللورد كرومر، وقال فيه ان الولايات المتحدة ليس بوسعها أن تحتمل تهديدات من دول «أقل نموا وسكانا» وانه «لم يعد واضحا بالنسبة له ما إذا كانت الولايات المتحدة ستمتنع عن استخدام القوة».
وقالت المذكرة أن احتلال آبار النفط «كان هو الاحتمال الراجح» في التفكير الأميركي ونعتقد أنه قد بحث في إطار خطتهم للطوارئ. وتواصل المذكرة التي يرجع تاريخها إلى 13 ديسمبر (كانون الاول) عام 1973، والتي رفعها إلى رئيس الوزراء إدوارد هيث، رئيس اللجنة المشتركة للاستخبارات بيرسي كرادوك، فتناقش السيناريو المحتمل للغزو الأميركي وكيف يمكن لبريطانيا أن تساعد الولايات المتحدة، وكيف يمكن للدول العربية والاتحاد السوفياتي أن تتصرف في هذه الحالة. وكانت الدول العربية الأعضاء في منظمة أوبك قد فرضت الحظر على الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية في اكتوبر 1973 في محاولة منها لإجبار الولايات المتحدة والدول الغربية على الضغط على إسرائيل لتنسحب من الأراضي العربية التي احتلتها. وكان من آثار ذلك الحظر الذي استمر حتى مارس (آذار) 1974، إيقاف 13% فقط من واردات النفط الأميركية ولكنه تسبب في ارتفاع غير عادي لأسعار البنزين في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية واليابان.
وقد أشار المسؤولون الأميركيون وقتها إلى أن الانتقام وارد ولكنهم لم يحددوا الشكل الذي يمكن أن يتخذه. وقد أعلن وزير الخارجية الأميركي وقتها، هنري كيسنجر، يوم 21 نوفمبر (تشرين الثاني) 1973:
«من الواضح أنه إذا استمرت الضغوط بصورة غير معقولة وإلى أجل غير مسمى، فإن الولايات المتحدة ستكون مجبرة على التفكير في نوع الإجراءات المضادة التي يمكن أن تتخذها».
وقد أضاف كيسنجر في مذكراته «سنوات الاضطرابات» ما يلي: «لم تكن التهديدات فارغة. فقد أمرت عددا من الأقسام بإجراء دراسات حول الإجراءات المضادة ضد الدول العربية الأعضاء في منظمة أوبك، إذا استمر الحظر. وكانت عدة خطط للطوارئ قد أعدت بنهاية ذلك الشهر».
ولكن كيسنجر وشليزنغر، اللذين أتصلنا بهما من خلال مساعديهما، رفضا التعليق على هذه المعلومات. وتتجاوز الوثيقة البريطانية التي نشرت بواسطة دار الوثائق الوطنية البريطانية، بعد مرور ثلاثين سنة على ظهورها أول مرة، كل الحدود السابقة في تحديد طبيعة الإجراءات العملية المضادة التي كان يمكن اتخاذها. وقد توصلت إلى عدم عملية خيارات مثل إزاحة الحكام العرب الحاليين واستبدال آخرين بهم «أكثر قابلية للتعاون» أو أية خطوات أخرى يكون الغرض منها فقط استعراض القوة. وفي النهاية قالت المذكرة أن الرأي استقر على إرسال قوة محمولة جوا باعتبارها الخيار الأكثر معقولية ولكنه بقي مع ذلك «الخيار الأخير». وأوردت المذكرة:
«لا يشترط أن تكون القوة المذكورة كبيرة الحجم ونعتقد أن القوة المطلوبة للمرحلة الأولى من العملية لن تكون أكثر من لواءين، احدهما للسعودية والثاني للكويت، وربما لواء ثالث لأبوظبي». وأضافت أنه بعد الهجمة الأولى «يمكن نقل ما تبقى من القوة، وهي حوالي فرقتين من الولايات المتحدة إلى المنطقة. ويمكن احتلال هذه المنطقة لفترة ربما تصل إلى عشر سنوات».
وتقول الوثيقة ان العملية «ستكون سهلة وبلا تعقيدات في السعودية» ولن تواجه القوات الأميركية سوى «كتيبة خفيفة التسليح من الحرس الوطني بمدينة الظهران» فضلا عن بطارية صواريخ أرض ـ جو، أميركية الصنع. وتقول المذكرة ان «المشاكل العملياتية في الكويت ربما تكون أكبر» لأن الكويتيين وضعوا حوالي 100 دبابة بالقرب من المطار. ومع أن المذكرة أشارت إلى إمكانية قيام السعوديين والكويتيين بتدمير آبار النفط، إلا أنها قالت ان النفط سيعود إلى التدفق بعد بضعة أسابيع من الغزو.
أحد التعقيدات التي أشارت إليها المذكرة وجود ضباط بريطانيين في أبوظبي. وتقول المذكرة: «لهذا السبب وحده يمكن للأميركيين أن يطلبوا من البريطانيين الاضطلاع بهذه العملية». وتلاحظ الوثيقة أن الغزو يمكن أن تنتج عنه مواجهة مع الاتحاد السوفياتي، واحتلال طويل للأراضي العربية وتصعيد العداء العربي والعالم ثالثي للولايات المتحدة، ولكنها تقلل من احتمال لجوء الاتحاد السوفياتي إلى استخدام القوة العسكرية ضد الغزو الأميركي، مرجحة أنه سيحاول ال**ب السياسي والدعائي من الغزو. وتقول المذكرة، مستبقة غزو العراق للكويت عام 1990 «ان الخطر الأكبر لمثل هذه المواجهة في الخليج، ربما يظهر في الكويت، حيث يمكن للعراقيين، وبتشجيع من الاتحاد السوفياتي، أن يتدخلوا».
وفي مذكرة أخرى كشف عنها النقاب في نفس الوقت، عبر رئيس الوزراء البريطاني، إدوارد هيث، عن غضب عميق للرئيس ني**ون حول فشل الولايات المتحدة في إخطار بريطانيا أو التشاور معها قبل إعلان التعبئة النووية عند اندلاع حرب اكتوبر 1973. وقد كتب هيث، بعد أن علم من الأخبار أن الولايات المتحدة رفعت درجة استعدادها النووي إلى المستوى ديفكون 3، وهي أعلى درجة استعداد في زمن السلم: «ينبغي أن نواجه حقيقة أن الخطوة الأميركية سببت ضررا فادحا». وقال هيث عن الرئيس ني**ون انه «رئيس أميركي يمكن في أوضاع ووترغيت أن يذهب إلى أي مدى في اقصر لحظة ممكنة دون استشارة أحد من حلفائه، وبدون أي تبرير من حقائق الوضع السياسي في اللحظة المعنية». وقد فرض ني**ون حالة الاستعداد بعد أن أعلن ليونيد بريجنيف أن القوات السوفياتية يمكن أن تتدخل عسكريا في الشرق الأوسط بعد أن عبرت القوات الإسرائيلية قناة السويس. ولكن الاتحاد السوفياتي لم يتدخل، وانسحبت إسرائيل في النهاية.

سلام عليكم

لينما المسلمين بيتمون راقدين

الكفار يصعدون فوق رؤوسنا

اما اذا صحينا من الرقاد اللي حنا فيه(الجهاد)

لا امريكا ولا ابوها يرومون يسوون شي..

وجزاك الله خير اخوي على طرحك للموضوع اللي يهمنا كثير جدا..

اخوكم حمد…

ممكن روابط ؟ مب اي كلام
هلا اخوي سلوم ..

استغرب سؤالك والخبر نشر امس في كل من الاتحاد والبيان بالامس بالتحديد هذا عدا الصحف العربيه الاخرى ..

عموما .. الشرق الاوسط نشرت الخبرين امس واليوم وتناوله كاتبين ايضا اليوم ..

هذا الرابط اخي الكريم ..
http://www.asharqalawsat.com/view/ne…02,210666.html

http://www.aljazeera.net/news/europe/2004/1/1-1-2.htm

في جريدة البيان بعد
و مفكره الإسلام ..
———————————

أعتقد إن أمريكا راح تصرف النظر عن السعودية و الكويت و الإمارات ..
لانها إحتلت أفغانستان و ما أدراك ببترول أفغانستان …

و أيضا العراق الذي لديه مخزون عالي منه ..

أتمنى تكون نظريتي صح ..
لانه محد راح يقدر يوقف جدام أمريكا في ظل الظروف هذي و ظل هذا التقاعس من ولاة الأمر ..

خليجية

ليش اخوي اندر تاكر

ليش ماحد يقدر يوقف جدامه امريكا .. الله يهديك

نسيت انه لنا رب (الله) ونسيت انه لنا دين وهو (الاسلام)

ونسيت انه محمد عليه افضل الصلوات . رايته راية الجهاد

نسيت كل هالاشيا وين الشباب .

اول شي في السعودية الاف الشباب مستعدين للجهاد

وفي الامارات الكثيرين جدا مستعدين وما اعرف يمكن انت منهمخليجية

والكثير والكثير…..

بس اخوي اسمع هالذل ما وصلنا فيه الا بسبب انه نقول هاي امريكا
ما نقدر نوقف جدامها .. شوو ما نقدر نوقف جدامها ..

11-سبتمبر-2001 المجاهدين ما وقفو جدامها وبس في
عقر دارهم راحولهم ودمروا العمارتين (بس للاسف الاشاعات
من المنافقين انتشرت انه المبنين كان فيهم مسلمين
اكثر من كانوا في المبنى هم الرجال الاعمال الاقتصاديين
الامريكيين .. وبقتلهم بتكون خسارة لامريكا…

بالعلم انه المجاهدين ما يسوون اي عملية الا ويترصدون لها
اكيد ترصدوا على المبنيين ومن ثم سووا العملية . )

***********

والسموحة اخوي على اي غلطة او تقصير..

وان شاء الله بكتب قصه قصيرة جدا حقيقية وصارت في زمننا..
تقشعر منها الجلود في امارة العاصمة….

اخوك المقصر حمدخليجية

كتبت بواسطة undertaker
في ظل الظروف هذي و ظل هذا التقاعس من ولاة الأمر ..

بالنسبة لهذا الكلام فهذا امرهم الى الله وما نقدر نقول
غير الله يهديهم مانعين الشباب من الجهاد

ومشكور اخوي اندر تاكر خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

أنا معاك أخوي حمد .. بس اللي قصدته إن الحكام .. ما راح يقوفون ضد أمريكا بالشكل اللي نبية ( الجهاد )..
و أكيد نحن موجودين .. خلهم يقربون بس … بنحرقهم حراااااااق ..

و الله راح يكون معانا

شكرا على تعقيبك أخي العزيز خليجية

تســـــــــــــــــــــــــــــــــــلم على الشهامة والشموخ وكلام العزة والكرامة
والغيرة والرجولة بارك الله فيك وكثر الله من امثالك يا شجاع

جزاك الله خير ريال والنعم..خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.