(أحب الناس إلى الله أنفعهم،
وأحب الأعمال إلى الله عز وجل:
سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربه،
أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً،
ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً،
ومن كف غضبه ستر الله عورته يوم القيامة،
ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة،
ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام،
وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل).
[صحيح الجامع 176]
——————————————————————————–
أول ما قريت الحديثين تذكرت أخواننا الأفغان الله يفك ضيقتهم إن شاء الله:(
و مشكور أخوي و تسلم على هذا الختيار جد وفقت في اختيارهم تذكرنا شوي أنه أبسط الأمور نعملها عند الله تحسب بموازين عملنا يالله بحسن الخاتمه يا ربي
أختك
روووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووحppp
في زمانا هذا كل شي يمشي بالجلب…. 🙁
وسدد خطاكم..