1- يقول الزوج لزوجته «يا حبيبتي».
2 – يقبلها على خدها – رأسها – يدها. «حصل خلاف عـلـــى هـــــذه النقطــــة»
3 – يضمها بيدٍ واحدة.
4 – يضمها بيدين. «حصل خلاف في هذه النقطة».
5 – يدلكها أمام الأبناء.
6 – التزين للزوج وإظهار بعض المفاتن «حصل خـــلاف علـــى الشـــــــق الأخيـــر».
7 – يمسك يدها ويلاطفها في الكلام.
8 – يقدم لها هدية.
9 – يدغدغها لكي تضحك.
10 – يحمل الزوج زوجته أمام أبنائه.
11 – الحديث عن ذكرياتهم الطفولية أو أيام بداية الزواج.
12 – يسمعها كلمات الشوق.
13 – يمـدح والديهـــــا.
14 – تصغير الزوجة اسم زوجها «حصل خلاف على هذه النقطة».
هذه بعض الأفكار التي طرحت، وقد كانت هناك أفكار أخرى، ولكن النقاش كان جميلاً جداً، والخلاف الذي حصل بين المشاركات كان مثمراً جداً، وقد خرجنا من الدورة بنتائج طيبة من أجل تربية الأبناء على الحب، وتدريبهم على التعبير عن مشاعر الحب، وخصوصاً عندما يشاهدون مثل هذه الممارسات بين حين وآخر من الوالدين، وأذكر أن إحدى المشاركات علقت تعليقاً جميلاً على نقطة «التدليك» قائلة: إن سر الحب الذي بيني وبين زوجي وعلاقة الحب عند أبنائي كان بسبب ما رأيته من أمي، حيث إنها كثيراً ما كانت «تدلك» أبي أمامنا، فأصبحت أنا اليوم كثيراً ما أدلّك زوجي أمام أبنائي، ويضحك أبنائي ويساعدونني في تدليك والدهم، ويسود البيت جو من الحب والمرح والسعادة، وقالت أخرى إن سبب فقدان الحب في بيتي مع زوجي وأبنائي أني لم أشاهد يوماً أمي وأبي يلاطف بعضهما الآخر أو يتخاطبان بعبارات الحب، وبالمقابل أسمع كثيراً منهما كلمة «عيب»، فتخرجنا في مدرستهما المنزلية «جافين، ناشفين، جامدين» وعندي مشكلات مع زوجي بسبب هذه التربية.
فكانت تلك حقاً لقاءات جيدة في ثلاث دورات بالدوحة، الأولى: «كيف نغير الطرف الآخر»؟ والثانية: «الحوار العائلي الناجح». والثالثة.. كما ذكرنا.
ونأمل في الزيارات القادمة أن يشارك الرجل في مثل هذه الدورات الخاصة.
منقول