تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من كرامات الأمريكان

من كرامات الأمريكان 2024.

قبل أن تقرأ هذا الموضوع، لا بد من أن تجيب على السؤال التال

يوجد
ختيارات للمساعدة-

إذا كانت سيارة (تويونا كريسيدا، موديل 84) تسير بسرعة 70 كيلومتر في

الساعة، وقبل وصولها إلى "طعس أبي درماح" بخمسة وعشرين كيلومترا ارتفعت درجة

حرارتها إلى 89 درجة مئوية، ثم فجأة انفجر الإطار الخلفي الأيسر، فالسؤال هو:

كم عصفوراً على الشجرة المجاورة ؟! علماً بأن سعر علبة الببسي في ذلك اليوم في

بقالة "الانشراح" بلغت ريالاً واحداً فقط!!!!

الاختيارات:

أ- كأس شاي!

ب- أسامة بن لادن!

ج- جعفر عباس!

د- برضو "بن لادن"!!

هـ- كل ماسبق!

و- برضو كل ماسبق!!

رغم أن هذا السؤال، لم يكن صعباً بدرجة كبيرة، لم يتوصل إلى الحل الصحيح إلا

القليل جداً من البشر!!، وكلهم (وياللعجب) كانوا من الإدارة الأمريكية

ومن "دار" في فلكهم!

ولعمري إنها "كرامة"!! … نعم "كرامة" من الكرامات التي لا يفتأ الإعلام

يخبرنا بها عن مجريات الأمور بعد الهجمات على أمريكا!

من هذه الكرامات (عدا التوصل إلى حل السؤال المتواضع أعلاه!) ما يلي:

بعث الأموات!!!:

لا تستغربوا … لقد بُعِثَ بعض الأموات من "مراقدهم" وقاموا بقيادة الطائرات

(بعد بعثهم طبعاً)!! … وللتأكد: انظر "فضلاً لا أمراً" في الأسماء المتهمة

بتدبير الهجمات وستجد من ضمنها "بخاري" قد مات، ويغلب على ظني أنه "شبع"

موتاً ولم يشبع "حياةً"، فتفضّل الأمريكان ببعثه ليقود طائرة!!!

وجود الشخص نفسه في مكانين مختلفين في وقت واحد!!!:

وإن لم تكن هذه الكرامة أكبر من السابقة، إلا أنها تدل على تقدم البحث

العلمي الأمريكي في مجال الاستنساخ!!، لقد ترك الأمريكان للاسكتلنديين

استنساخ "النعجة دوللي"، وقاموا باستنساخ البشر!!، ففي نفس

القائمة "سيئة الذكر" نجد أكثر من ستة أشخاص كانوا على متن الطائرات التي

نفذت الهجمات "وقُتِلوا مع من قُتِلَ" فيها، وفي الوقت ذاته، نجد هؤلاء الأشخاص

كانوا (وفي الوقت ذاته) في قارات مختلفة في العالم!!! … ورغم انها كرامةٌ

عجيبةٌ، إلا أنه "قد" يوجد مشكلة في المستقبل… وهي: هل الذين قادوا

الطائرات هم "الأصل" أم "النسخة"!!، وهل يجوز (إذا كان الأموات هم الأصل) أن

تحل النسخ مكانهم مع زوجاتهم وفي أولادهم وأموالهم؟! .. ولا بد لحل هذه المعضلة

من فتوى لـِ"آية الله العظمى بوش" يحل فيها الإشكال، ولا أظن أن الكرامات

ستغيب عنه!!

النار … برداً وسلاماً!!:

وصلت درجة الحرارة بعد اصطدام الطائرات بالمباني في هجمات أمريكا إلى ما

يقارب 2000 درجة مئوية!!، وهي درجة حرارة كافية لـِ"صهر" الفولاذ"!!، ولكن

حصلت كرامة "عجيبة" ولا أظنها تكون إلا للأولياء، ألا وهي "بقاء الوصية

التنفيذية للخاطفين" سليمة من كل أذى!! … وجدوها في "أمتعة" (مو مشكلة)،

وجدوها في "سيارة مستأجرة" (مو مشكلة)، ولـــــــــــــــــــكن أن يجدوها

في "حطام الطائرة"!!! (برضو مو مشكلة .. أصلاً الكرامات غير مستغربة على

الأمريكان!!!)

هنالك العديد من الكرامات التي حصلت، ويكفي ما سبق لنعلم مقدار ظلمنا

لأمريكا وللقيادة الأمريكية، ونعلم أيضاً أنهم لا يستخفّون بعقول العالم، وأنهم

موضوعيون تماماً، وأنهم (ولا شك) أهل العدل والثقة، وأن العالم "كله" يظلمهم

عندما يزعم "العالم" أنهم "فبركوا" الموضوع، أو أنهم وصلوا لنتائجهم عن

طريق "حادي بادي، كرنبو **ادي

من الايميل

ماقلتلكم اعتذروا لأمريكا لأننا ظلمناها ؟!!
ماتسمعون الكلام والنصح… هذيلا ناس أهل كرامات ماشاءالله ppp
صدقك غياث ظلمناهم ……….. اااااااااااااخ قلبي يتقطع
يا ابوى كيف يجيكم هذا الشىء على الايميل؟؟؟؟؟؟
انا ايميله ما يجيه الا اعلانات الشامبو و مسحوق الغسيلخليجيةخليجية
و حفاضات الاطفال……..!!!!!!!
يعنى الحين بيردك يا العوق …………على راسه ريشه يعنى
و انا بريدى ….بريد البطه السوداء
…………….
كيف تسوون علشان يجى على بريدكم كل هذه الروائع
افيدونا افادكم الله
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
روحك قلت يا بطل انا على راسي ريشه

بس اذا تبا طرشلي ايميلك عشان اوصيهم يحطون على راسك انت بعد ريشه

😉

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.