حكى أن رجلا جلس يوما يأكل هو وزوجته وبين أيديهما دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج إليه وانتهره وطرده. ودارت الأيام وافتقر هذا الرجل وزالت نعمته حتى إنه طلق زوجته. وتزوجت من بعده برجل آخر جلس يأكل معها وبين أيديهما دجاجة مشويه وإذا بسائل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته : ادفعي إليه هذه الدجاجة.. فخرجت فإذا به زوجها الأول فأعطته الدجاجة ورجعت وهي تبكي إلى زوجها فسألها عن بكائها فأخبرته أن السائل كان زوجها الأول وذكرت له قصتها مع ذلك السائل الذي انتهره زوجها وطرده .. فقال لها زوجها : ومم تعجبين وأنا والله السائل الأول.
سبحان الله ….
ومشكوووور والله على الموضوع المفيد هذا …
العفو اخوي كراش .. ومشكور على التواصل…
جزاك الله خير
اجمعين إن شاءالله أختي متوفيه…
الدنيا دوّاره
يوم لك
و 10 للجيران
قصدي عليك
سبحان الله صدق ان الدنيا اصغيره ^_^
غياث صحيح كما تدين تدان …
شيطونة أكيد انه الدنيا صغيرة وما تسوى شي بدون فعل الخير….
سبحان الله….وصدق من قال..هي الأمور كما شاهدتها دول..من سره زمن ساءته أزمان….وتسلمين يا بحر أحلى بقعه بالأرض على هالقصه….
أختج… حريـجه
الله يسلمج ويسلم غاليج أختي حريجه … أسعدني ردج … #G#