بسم الله الرحمن الرحيم
قال عمر بن الخطاب:رحم الله امراً أهدى إليّ عيوبي.
وقال الإمام علي: فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.
وقال عثمان بن عفان: يكفيك من حاسد أنه يغتمّ وقت سرورك.
وقال الإمام الحسن بن علي: ما تمّ دين رجل حتى يتمّ عقله.
وقال عمر بن عبد العزيز لمزاحم مولاه: إن الولاة جعلوا العيون على العوام، وأنا أجعلك عيني على نفسي،
فإن سمعت منّي كلمة تربأ بي عنها، أو فعالاً لا تحبّه فعظني فيه وانهني عنه.
سمع عمر بن الخطاب سائلاً يستعطي( يطلب الصدقة ) بعد المغرب، فقال لرجل في مجلسه:
قم وعشّ الرجل، فعشّاه ثم سمعه ثانية يسأل فقال للرجل: ألم أقل لك عشِّ الرجل؟
قال: قد عشّيته، فنظر عمر فإذا تحت يده مخلاة مملوءة خبزاً
فقال له عمر: لست سائلاً ولكنك تاجر، ثم أخذ المخلاة ونثرها بين يدي أهل الصدقة وضربه بالدرّة وقال له: لا تعدْ.
المراجع : مواقف وطرائف من التراث العربي
جزاك الله خير
مشكور على الموضوع
العفووووووووووو
جزاك الله خيرا …وبارك الرحمن فيك ….
مشكووووووووورة على الرد والتواصل
جزاك الله خير …
……..
تحياتي
جزاك الله خيرا ……..وبارك الرحمن فيك
شكرا على الرد والتواصل المستمر
حياك الله
ألا قف بدار المترفيـن وقـل لهـم ألا أين أربـاب المدائـن والقـرى ؟
وأيـن الملـوك الناعمـون بغبطـة ٍ ومن عانق البيض الرعابيب كالدمي ؟
فلـو نطقـت دارٌ لقالـت ديارهـم لك الخير صاروا للتـراب وللبلـى
وأفناهـم كـر النـهـار وليـلـه فلـم يبـق للأيـام كهـلٌ ولا فتـى