تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ملصقات تشبه الإسلام بالنازية

ملصقات تشبه الإسلام بالنازية

  • بواسطة
خليجية

خليجية

خليجية

ملصقات تشبه الإسلام بالنازية في مؤتمر للمحافظين بواشنطن

(الشبكة الإسلامية) كير – واشنطن

طالب مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) قادة الح** الجمهوري بإدانة عملية بيع ملصقات معادية للإسلام في مؤتمر للمحافظين يعقد في واشنطن حاليا افتتحه نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني يوم الخميس الماضي
وقد تقدم المجلس بطلبه هذا بعد أن علم ببيع ملصقات معادية للإسلام (تلصق على مؤخرة السيارات) مكتوب عليها نصوص مسيئة مثل: "لا للمسلمين … لا للإرهاب"، في معرض مقام بمناسبة انعقاد المؤتمر الثلاثين للجنة العمل السياسية المحافظة (CPAC) في العاصمة الأمريكية واشنطن، كما رسم على بعض الملصقات كلمة إسلام باللغة الإنجليزية بعد استبدال أحد حروفها بعلامة النازية.

حسبنا الله ونعم الوكيل

هلا وغلا

لا حول ولا قوة الا بالله

من بلوتو

جزاك الله خيرا ..

شكرا على الرد والتواصل ..

مع خالص تحياتى .

خليجية
لا حول ولا قوة الا بالله
الاخت شوق زايد

شكرا على الرد والتواصل …

جزاك الله خيرا ..وبارك الرحمن فيك ..

حسبي الله ونعم الوكيل
AL-VIB2

جزاك الله خيرا

شكرا على الرد والتواصل

فليقولوا ما يقولوا فللاسلام رب يحميه

جزاك الله خير أخوي kfarrag على هذا الموضوع

بس حبيت أسألك سؤال شو معنى اسمك؟؟؟

اذا ممكن

الحمودي

جزاك الله خيرا … وبارك الرحمن فيك

شكرا على الرد والتواصل

اختصار khaled Farrag

مع خالص تحياتى

لا يخفي أي مسئول إسرائيلي تأييده للحرب الأمريكية على العراق، على اعتبار أن هذه الحرب تمثل مصلحة إستراتيجية لإسرائيل. فحسب شاؤول موفاز فإن الحرب ستعيد رسم خارطة "الشرق الأوسط" بما يقلص هامش المناورة أمام مصادر الخطر على الأمن الإسرائيلي. وحسب منطق موفاز فإن هذه الحرب ستعمل أولا على إ***ج العراق من دائرة العداء لإسرائيل، على اعتبار أن النظام الذي سيخلف "صدام" سيكون تابعًا للولايات المتحدة، وسيتم تحييد العراق كقوة معادية لسنوات طويلة. كما أن الحرب ستضيق الخناق على سوريا، وهي أبرز دولة عربية ما زالت تحافظ على حالة العداء مع إسرائيل، حيث ستكون بعد الحرب بين فكي كماشة هما: الأمريكيون ونظامهم العميل في العراق شرقي سوريا، وإسرائيل من الغرب. إلى جانب ذلك فإن إسرائيل تفترض أن تشدد الولايات المتحدة من ضغوطها على سوريا بعد انتهاء الحرب ضد العراق من أجل التخلص من أي علاقة لها مع "ح** الله"، ومع حركات المقاومة الفلسطينية المتواجدة في دمشق.

وفي الوقت نفسه فإن الحرب ستؤدي -حسب المنطق الإسرائيلي الرسمي– إلى إضعاف إيران التي تراها إسرائيل إحدى أخطر الدول على أمنها، والتي تدعم "ح** الله" وحركات المقاومة الفلسطينية.

إلى جانب كل ذلك فإن دوائر صنع القرار ترى أن نجاح الولايات المتحدة لأول مرة بتغيير نظام حكم عربي بالقوة وبشكل علني سيشكل رادعًا عامًا لكل الأنظمة العربية الحاكمة ألا تخرج عن نطاق السياسة الأمريكية التي ترى في إسرائيل أهم ركيزة إستراتيجية لها في المنطقة العربية
منقول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.