وأن يكون ارتداء الحجاب نابعا من رغبة واقتناع من الطالبة نفسها، مؤكداً أن المحكمة الدستورية أقرت بصحة قرار وزير التربية والتعليم بأن البنات قبل سن البلوغ غير مكلفات بلبس الحجاب علاوة على أن علماء الدين الذين تم دعوتهم أكدوا صحة القرار أيضا وأعلنوا أنه ليس صحيحا منع الحجاب في المدارس.
ونفى الوزير المصري إبعاد العناصر الإسلامية عن التدريس في مختلف مراحل التعليم مؤكدا أنه م**ب هام للتعليم والقيم الدينية التي تدعو إليها إلا أنه أكد أن الوزارة تستبعد الأفراد الذين يبثون أفكارا تدعو للتطرف والإرهاب فقط حتى لا يتحول أبناؤنا التلاميذ إلى إرهابيين لأنهم أمانة في أعناقنا.
كما نفى قيام الوزارة بتخفيض المناهج الدينية أو حذفت عدداً من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وأن علماء الدين وعلى رأسهم الشيخ الغزالي أيدوا الوزارة في ذلك وأكدوا أن ما يدرس لأبنائنا من صميم الدين وصحيحه.
المشكلة في السالفة العلماء.
العلماء الذين يقال عنهم ورثة الأنبياء .. يقال عنهم هذا الكلام.
المعنى من الذي ذكر إن دين الإسلام دين إرهابي .
و الحقيقة لا يوجد شيئ قط في دين الإسلام يدعو إلى التطرف أو الإرهاب.
((كما نفى قيام الوزارة بتخفيض المناهج الدينية أو حذفت عدداً من الآيات
القرآنية والأحاديث النبوية.))
لمذا تحذف آيات من القرآن و الأحاديث النبوية ..
هل يقصد العلماء بتأييدهم هذا إن هناك بعض آيات من القرآن يجب أن لا تقرأ
أو أن لا نعمل به و الأحاديث النبوية الشريفة كذلك.
إذاً ماذا سيتعلمون أبنائنا في المدرسة ؟؟
إذا كان هناك آيات من القرآن ستحذف و الأحاديث النبوية .
إن كان هذا عالما فإسمحوا لي بقولي هذا منافق.
العلم عند الله إلى أين سيكون مصير هذه الأمة و إلى أين ستصل.
و إسمحوا لي على الإطالة .. و أترك الفرصة للأخوة الأعضاء.
تحياتي….