تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مرض يصيب المتبرجة

مرض يصيب المتبرجة 2024.

  • بواسطة
مرض يصيب المتبرجة

قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود . وقال أيضا – ( لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار ) رواه الإمام أحمد وأبوداود والترمذي و*** ماجه

لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد نشر في المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة الأنفال : 32 ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي هو أخبث أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على الشوطئ ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها .. وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى .. وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي خير وقاية من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة

ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث

لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟

المصدر

الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية

لــ محمد كامل عبد الصمد

من الايميل

أشكر الأخت متوفيه على طرق مثل هذا الموضوع الهام من خلال ما ورد به من
معلومات تدل على كمال الدين الإسلامي وأنه صالح لكل زمان ومكانولكن أخالف الكاتب بجواز كشف الوجه وأقول :
الحجاب كان أول الإسلام غير مفروض على المرأة وكانت تبدي وجهها وكفيها عند الرجال،ثم شرع الله سبحانه وتعالى الحجاب للمرأة وأوجب ذلك صيانة لها من نظر الرجال الأجانب إليها وحسما لمادة الفتنة بها وذلك بعد نزول آية الحجاب وهي قوله تعالى (وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) { الأحزاب: 53} وقال تعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله) {الأحزاب:33} فإن هذه الآية تعم جميع المسلمات بالإجماع ،ومثل قوله عز وجل في سورة الأحزاب أيضا:

](يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما)[/COLOR]

(وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولايبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلالبعولتهن أوآبائهن أوآباء بعولتهن) {النور:31} والبعولة هم الأزواج،والزينة هي المحاسن والمفاتن والوجه أعظمهاوقوله سبحانه: (إلا ما ظهر منها ) المرادبه الملابس في أصح قةلي العلماء وفي الختام أقول أن الأدلة كثيرة من الكتاب والسنة لا يتسع المجال لذكرها ولا تخفى إلاعلى من طمس الله قلبه وأغلق عليه فهمه [COLOR=darkred]وفي الختام أكرر شكري وأشكر الأخت على ذكرها مصدر المعلومات

أشكر الأخت متوفيه على طرق مثل هذا الموضوع الهام من خلال ما ورد به من
معلومات تدل على كمال الدين الإسلامي وأنه صالح لكل زمان ومكانولكن أخالف الكاتب بجواز كشف الوجه وأقول :
الحجاب كان أول الإسلام غير مفروض على المرأة وكانت تبدي وجهها وكفيها عند الرجال،ثم شرع الله سبحانه وتعالى الحجاب للمرأة وأوجب ذلك صيانة لها من نظر الجال الأجانب إليها وحسما لمادة الفتنة بها وذلك بعد نزول آية الحجاب وهي قوله تعالى (وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) { الأحزاب: 53} وقال تعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله) {الأحزاب:33} فإن هذه الآية تعم جميع المسلمات بالإجماع ،ومثل قوله عز وجل في سورة الأحزاب أيضا:

](يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما)[/COLOR]

(وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولايبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلالبعولتهن أوآبائهن أوآباء بعولتهن) {النور:31} والبعولة هم الأزواج،والزينة هي المحاسن والمفاتن والوجه أعظمهاوقوله سبحانه: (إلا ما ظهر منها ) المرادبه الملابس في أصح قةلي العلماء وفي الختام أقول أن الأدلة كثيرة من الكتاب والسنة لا يتسع المجال لذكرها ولا تخفى إلاعلى من طمس الله قلبه وأغلق عليه فهمه [COLOR=darkred]وفي الختام أكرر شكري وأشكر الأخت على ذكرها مصدر المعلومات

الحمدلله على نعمة الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله ! الحمدلله على نعمة الإسلام ..

السلام عليكم،،

جزاك الله خير يا أختي،،

سبحان الله،،لم يأمرنا الله سبحانه وتعالى بشيء إلا كان لنا فيه خير في الدنيا والآخرة،،

والحمد لله حمداً كثيرا،،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.