تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مجلة إماراتية تتعدى على الذات الإلهية و تدعو إلى الإباحية!

مجلة إماراتية تتعدى على الذات الإلهية و تدعو إلى الإباحية!

  • بواسطة
من تجاوزات قسم الرقابة في وزارة الإعلام

مجلة إماراتية تتعدى على الذات الإلهية و تدعو إلى الإباحية!

في جميع بلدان العالم تقوم وزارات الإعلام بدور عظيم لا يألفه غبار، فهذه الوزارات مسؤولة عن صور المجتمعات في المجالين الداخلي و الخارجي. و في المجتمعات الشرقية المحافظة، كمجتمع الإمارات، تقوم وزارات الإعلام بدور رقابي على المواد الإعلامية سواءً كانت مرئية، مسموعة، أو مقروءة.

و نحن في دولة الإمارات نتساءل عن الدور المناط بقسم الرقابة في وزارة الثقافة و الإعلام، و دعونا نتبنى المنطق في أسئلتنا، هل يقوم قسم الرقابة هذا بكامل دوره؟ و هل يعترف القائمون على هذا القسم بوجود تجاوزات و أخطاء رقابية فادحة؟ بل هل يعترف قسم الرقابة بشكلية بعض الإجراءات التي يتبناها؟ و هل صحيح أن رقابة بعض المصنفات المكتوبة تكون عبارة عن تقليب أوراق؟ قبل أن يتعجل القائمون على قسم الرقابة في تفنيد هذه الأسئلة، سنعرض بعض الحقائق التي لا تستطيع وزارة الثقافة و الإعلام انكارها.

في العدد الثاني عشر من مجلة حطة قمنا بنشر مقتطفات من مجلة ثقافية يصدرها أحد مسارح الدولة، و هذه المجلة مصرحة من وزارة الثقافة و الإعلام، أي أنها مرت على قسم الرقابة، و لكن يبدو أن هذا المرور كان مرور الكرام! حيث أن قسم الرقابة لم يلتفت إلى، أو تغاضى عمداً عن، التجاوزات الدينية و الأخلاقية في هذه المجلة. ففي إحدى القصائد المنشورة هناك تعد واضح على الذات الإلهية! و هذا التعدي ليس مستنبطاً بل هو صريح و مباشر! وذلك واضح في المثال التالي المأخوذ من هذه القصيدة:

غيلان الظلام شرارة الرمح الجنون..
الله يخرج من جيوب الليل يأكل خلقه..

تعالى الله عما يصف هذا الشاعر (إن صحت التسمية)، هل هذه هي الحداثة التي يتشدقون بها؟ وفي قصيدة أخرى بنفس المجلة هناك دعوة إباحية صريحة لتبني الشذوذ الجنسي! و ما المثال التالي إلا نموذجاً بسيطاً عن هذه الدعوة:

رجل يرتد عن صومه..
و يفطر على فتىً يانع.. تفوح منه رائحة الأنوثة تماماً..

بعد عرض هذين المثالين و هما ليسا الوحيدين في المجلة المعنية كان من حقنا أن نتساءل عن الموظف المسؤول عن رقابة هذه المجلة، و بالفعل قمنا بالاتصال بقسم الرقابة في ديوان وزارة الثقافة و الإعلام في دبي، و سألنا عن الموظف الذي قام بالرقابة على هذه المجلة، فكانت الإجابة أن قسم الرقابة لا يملك قائمة تقرن اسم كل موظف بالمادة الإعلامية التي أجازها! و المصيبة الأكبر هي أن أي مادة إعلامية تمر على أكثر من موظف، و هذا يؤدي بنا إلى ثلاثة احتمالات لا رابع لهم، الاحتمال الأول أن موظفي قسم الرقابة لا يملكون من المؤهلات من يجعلهم قادرين على تمييز التجاوزات الإعلامية. الاحتمال الثاني أن هذه التجاوزات لم ينتبه لها أياً من الموظفين، و هذا احتمال ضعيف نظراً لوضوح هذه التجاوزات. الاحتمال الثالث هو أن هذه المجلة قد أجيزت من قسم الرقابة على أساس الحرية الفكرية التي ينادي بها البعض، و هذا احتمال إن كانت وزارة الثقافة و الإعلام تتبناه لما كان لقسم الرقابة أية فائدة. هذه المجلة بكل ما تحمله من تجاوزات عدت من الرقابة و حصلت على تصريح النشر، و هذا يؤكد الحقيقة التي طرحناها و هي أن الرقابة تكون أحياناً عبارة عن تقليب أوراق.

لنترك هذه المجلة بتجاوزاتها، و لنتجه إلى المحلات التجارية في محطات الوقود، فهناك على الأرفف عشرات المجلات الأجنبية التي لا تخلو أي صفحة من صفحاتها من صور إباحية. بل الغريب أن مثل هذه المجلات لا تباع في الدول الغربية إلا لمن تجاوز سنه الثمانية عشر عاماً، بينما هنا في الإمارات، فإن أي مراهق أو طفل يستطيع شراءها! و لنعود إلى سلسلة التساؤلات، هل مرت هذه المجلات على قسم الرقابة؟ و إذا كان التجاوز الكتابي كالذي حصل في المجلة الآنفة الذكر غير ملحوظ إلا بالقراءة المتمعنة، فإن التجاوز الصوري أوضح ما يكون حتى إذا كانت الرقابة عبارة عن تقليب أوراق.

مثال آخر على تجاوزات قسم الرقابة موجود في المكتبات و محلات القرطاسية، فعلى الأرفف مئات الروايات التي أبسط ما توصف به هو أنها روايات ماجنة بها الكثير من التجاوزات الأخلاقية! فيا ترى، ماذا يقول قسم الرقابة عن هذه الروايات؟

كل هذه الحقائق و التجاوزات تمثل أكبر دليل على فشل قسم الرقابة في وزارة الثقافة و الإعلام بالقيام بدوره المطلوب. و هذا الفشل ، بغض النظر عن أسبابه المعروفة و غير المعروفة، إذا استمر فإنه سيؤدي إلى عواقب كبيرة، و سيخسر مجتمهنا الإماراتي المحافظ هذا اللقب!

هلا

لا حول ولا قوة الا بالله
وزارة الاعلام نايمه في العسل

يا الله ….. الله أكبر عليهم

صح و الله و ين الرقابة عن هاذي البلاوي اللي تنكتب صبح و ليل

اشوف أن تنرفع الأمر للمسؤليين، و بسرعة بعد

بس لازم نتأكد أول اذا كانت السالفة مقصودة أو أن اللي صار مثل ما يقولون ….. سقط سهواً

لازم حد يتبين السالفة و بسرعة بعد:mad: 😡 😡

بس أحياناً يكون نوع من المحسنات البديعية في اللغة العربية…. يعني ينكتب البيت بطريقة بس المقصود منه شيء ثاني …. بعد هذا مب عذر … بس السالفة واضحة و لازم حد يتدخل و يصلح الغلطة هاذي.

بعد هم مب مقصرين في اللي ينعرض في التلفزيو ن .. 🙁

الله يرحم ايام قبل ..
يخلون الواحد يتحسر على الماضي اللي راح ..

الله يستر من القادم ..

شو اسم ها المجله ؟

خلونا نقاطعها 000 وهو اضعف الايمان 0

السلام عليكم و الحمد لله
أخوي جزاك الله خير على حرقتك لدين الله و زادك الله قوة في دعوته و زادك إيماناً و يقينا 00 اما بعد

وزارة الإعلام هذه بدأت تنتهج الأسلوب العلماني البحت … فللإسف هؤلاء الجهلاء لي بالوزارة مثل البغبوات ينعقون بكل وسخ و فكر رديء يصدر من الغرب …. يقلدونهم و يقلدون أساتذتهم في مصر و شام و هم و الله أغبياء لنهارون بكل بساطة أمام أي حوار علمي و منطقي لأنهم للأسف ليست عندهم القناعة الكاملة بما يقولون …. و بسبب كذلك انمساح الهوية الإسلامية الأصيلة فهم مثل البئر التي تملأ بكل ما هب و دب إلا ذكر الله …

العلمانية في بلادنا قامت تسير في منحنيات ليست بالمستقيمة بل بالملتوية مستفيده من التجارب التي سبقتها في البلاد الخليجية .. فهي تبتعد كل البعد عن سياسة التصادم مع الشعب و مع خاصة من التيارات الإسلامية و لا تريد إقحام نفسها في مواجهة مثل السعودية و لا تريد منزلة شريفة ديمقراطية مثل الكويت فهم صراحة فيهم مكر و دهاء ليس من عقولهم بل تلقين من أسيادهم ….

فهذا منهجهم يريدون تحقيق طموحاتهم بدون شوشرة و بدون حشرة و لو طالت المدة و لكن لا تخف فأولياء الله تعالى يعملون و يمكرون و لكن الله معهم …

أخوي العلمانيين في الدولة يريدون علمنة أكبر قدر ممكن من الشعب و لكي يختصروا الطريق فإن أم شريحة و هي الشريحة المؤثرة هي شريحة الفتيات … فإنشات جامعة زايد و كليات التقنية لتهيئة المجتمع الإماراتي للعلمنة و لأن المرأة هي المؤثر القوي و العملة الصعبة في أي مجتمع و خاصة المجتمعات الشرقية و بالاخص المجتمعات الخليجية التي تتربع فيه المرأة نوعا منن المكانة الإسلامية من خلال الحجاب و بعض الثوابت التي يتمسك بها الناس …

فهم يعملون.. و جئنا لبيت القصيد .. وزارة الأعلام
الإعلام اخوي هو عصب من اهم أعصاب الدول … في جميع الدول العربية وزارات الدفاع و الداخلية و الاعلام ….. يمسكها الموالون بشدة للحكم … فهي الوزارات الخطيرة و المهمة جداً …
فهؤلاء العلمانيين وعو للأهمية القصوى لهذه الوزارة فراحوا ينشطون فيها و يعملون جاهدين من أجل بث دماء العلمنة في أروقة هذه الوزارة التي تعج بالمصريين العلمانيين ممسوحي الهوية ….

فماذا تنتظر ممن يعطل شرع الله ؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله

شلت يمين كاتب تلك الكلمات ان لم يتب ..

الموضوع محزن مؤلم وما هو الا صوره من تلك الصور القاتمه لاعلامنا الممسوخ المزري ودليل على التخبط والانحدار الاخلاقي الذي يسمونه انفتاح …

يرفع الوضوع لاهميته عساه يصل الى احد "الغيورين" من المسؤولين …..

كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

لا حول ولا قوة الا بالله
اعتقد بان الاعلام الاماراتي بحاجة الى اعادة نظر فيه

السلام عليكم يا جماعة الخير .. هلا فيكم من يدييد
انا حابة اشارك في هذا الموضوع خليجية

اخوي ثعلب الخليج:
بصراحة موضوعك هزني واايد ..
و اعتقد ان مب بس المجلات والتلفزيون اللي تعرض ها النوع من المواضيع.. حتى الانترنت بعد .. وااايد مواقع يبالها رقابة ..بس بصراحة الشي اللي قلته عن المجلة مب شوي .. ولازم ينوضعله حد..
وعلى فكرة .. مب بس المجلات والرقابة تتحمل المسؤولية، العيب في المادة نفسها . يعني الشاعر هو اللي يباله رقابة بعد..

اخوي محب لوطنه:
انا مؤيدة لفكرة العلمانية اللي قلت عنها.. وخاصة بخصوص المرأة .. للأسف الغرب قدر يأثر على بعض نساء مجتمعنا .. وجامعة زايد وكلية التقنية خير مثال على ذلك.. يالله على اللي يستوي هناك .. حدث ولا حرج.. الضياع بعينه .. والسبب العلمانية .. او مثل ما يقولون التطور المزعوم.. الله يكون في العون..

و سلامتكم#G#

لا يخفى عليكم من الذي يسير الاعلام الخليجي عموما غالبيتهم من الاجانب فهم يريدون اقتلاع العادات والتقاليد الاصيلة الموجودة في دول
الخليج
عرض أزياء مع المصمم اللبناني ميشيل خوري وطقته نعنبوهم انا شستفيد من هؤلاء الفاضين وعلى فكره فعرض الأزياء هو من أكثر
البرامج التلفزيونيه

اما أن تصل الى التعدي على الذات الاالاهية فنقول

لا حول ولا قوة الا بالله

يمكن أزعجنا وزارة الاعلام

او انها كالعادة تشخر في النوم ::mad: 😡 😡

أسم المجله من فظلكم

لا تحزن:
و أنت تملك الدعاء ، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية ، و تحسن المسكنة على أبواب ملك الملوك ، و معك الثلث الأخير من الليل ، و لديك ساعة تمريغ الجبين في السجود.

الدعاء ثم الدعاء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.