يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمة الله " صحيح إن الرجل هو الذي يخطو الخطوة الأولى في طريق الإثم ، لا تخطوها المرأة أبداً ولكن لولا رضاكِ ما أقدم ، ولولا لينكِ ما أشتد ، أنتِ فتحت له الباب وهو الذي دخل ، قلت للص تفضل فلما سرقك اللص ، صرختِ : أغيثوني ياناس سُرقت … ولو عرفت أن الرجال جميعاً ذئاب وأنتِ النعجة لفررتِ منهم فرار النعجة من الذئب ، وأنهم جميعاً لصوص لاحترستِ منهم احتراس الشحيح من اللص .
وإذا كان الذئب لا يريد من النعجة إلا لحمها ؛ فالذي يريده منك الرجل أعز عليك من اللحم على النعجة ، وشرٌ عليك من الموت عليها ، يريد منك أعز شئ عليك : عفافك الذي به تشرُفين ، وبه تفتخرين ، وبه تعيشين وحباة البنت التي فجعها الرجل بعفافها ، أشد عليها بمئة مرة من الموت على النعجة التي فجعها الذئب بلحمها "
تصرخ برب خالقنها
حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامي
واللي بيلحق بيلحق
وسبحان الله في الأية الكريمة بدات بالسارق والسارقة
واما في أية الزنا فالزانية والزاني
يا سبحان الله في جمال هذا التعبير الرائع
فالفتاة لو فكرت في يوم إنج تكوني سبب في معصيبة الرجل
وسببا في الزان وما ننكر في بعض النفوس الضعيفة هي السبب
أختي لو فكرت في يوم إنه الحب لربما كان السبب في دمارج للأبد
أدري إنه الحب فطرة في النفس البشرية
ولكن أفضل الحب اللي يكون بعد الزواج
أنا أخبرج في بعض حالات الطلاق تكون بزواج عن حب
ونحن يحلينا تيبنا كلمة وتودينا كلمة
قالنا إنتي حلوة عاد نعيش الدنيا
مريــــــــــــــــــــــــم
مريــــــــــــــــــــــوم
لا بقرى المعوذات احسسن حل
جزاك الله خير …. و … بارك الله فيك
………………………………….
تحياتي