قالوا: إننا لا نرى أحدا.
قال: انظروا إليه.
قالوا: لا نرى أحدا!
قال: لقد أقبل الآن ليركب، ألا ترونه؟!
قالوا جميعا: والله لا نرى أحدا من الناس… وفجأة مات السائق على مقعده. لقد حانت منيته وحلت وفاته، وكان هذا سببا في كلامه عن كونه يرى شيخا يريد الركوب معهم.
يبقى أنصح الجميع ألا يقفوا لأي عجوزا يصادفهم !!!
عشان السايق يوقف ويموت والباص واقف على شان باقي الركاب ما يتضررون
و شاى ما بيحبهوش