بس من اللي فعلا يملك القناعه وغنى النفس هالايام
يمكن موجودين ….بس نادرين للاسف
تحياتي لك
——–التوقيع——–
بـــــاخــتــصـــار
العبادة بمفهومها الشامل … وعند ذلك يمكنه أن يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم ، فلا يخشى فصلاً من
عمل ، أو طرداً من وظيفة ، أو حرمانا من تجارة فر**ه فيه لا محالة .
كلام جميل جدا …. ومن آمن به حقّ الإيمان عاش سعيدا بإذن الله في دنياه .. لا تشغل باله هموم الدنيا ولا ضنك العيش ..
وهناك الغنى المطغي والفقر المنسي … قضيتان تحتاج إلى نقاش …
جزاك الله خير حبيبي مـــعــقــــــول ….
——–التوقيع——–
الــعــفــو من مكارم الأخلاق
العنوان ذكرني بالوالدة والله
فعلا .. الواحد ما بياخذ غير ر**ه … اللي الله كتبه له
وكل ما زادت قناعة الفرد بالشي هذا … زادت سعادته في حياته … ( أنا أرمس عن السعادة ها .. ! )
تحياتي لك الطيب
——–التوقيع——–
مـــــــــــــــب مـــــــــــــــهــــــــــم
ويختلس المختلس ، ويرابي المرابي ويتقاضى الفائدة طالما أن ر**ه آتيه لا محالة ، إنه لو استقرت هذه
الحقيقة في ذهنه لما عصى الله وتجرأ على محارمه فالمولى جل وعلا ضمن حتى للبهيمة العاجزة الضعيفة
قوتها: وكأين من دابة لا تحمل ر**ها الله ير**ها وإياكم [العنكبوت:60].
فكم من الطير والبهائم ما يدب على الأرض تأكل لوقتها ولا تدخر لغد فالله ير**ها أينما توجهت ، وعندما يقول
لنا سبحانه: الله ير**ها وإياكم فإنه يسوي بين الحريص والمتوكل في ر**ه ، وبين الراغب والقانع ، وبين
القوي والضعيف فلا يغتر جلد قوي أنه مرزوق بقوته ، ولا يتصور العاجز أنه ممنوع من ر**ه بعجزه، وعندما
يخاطبنا الله في محكم آياته فيقول: وما من دابة فى الأرض إلا على الله ر**ها ويعلم مستقرها ومستودعها كل
في كتاب مبين [هود:6]. فإنه يضمن للخليقة جمعاء ر**ها فضلا منه لا وجوبا عليه، ووعداً منه حقاً، فهو لم
يخلق الخلق ليضيعهم .
إن العبد إذا أيقن أن الر** بيد الله وأنه آتية لا محالة تفرغ لأداء المهمة التي خلقه الله من أجلها، وهي
العبادة بمفهومها الشامل … وعند ذلك يمكنه أن يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم ، فلا يخشى فصلاً من
عمل ، أو طرداً من وظيفة ، أو حرمانا من تجارة فر**ه فيه لا محالة .
وهو عندما يبذل سبباً للحصول على الر** يبذله وهو عزيز النفس رافع الرأس، فليس لأحد منة عليه، بل
المنة والفضل لله جميعاً.
وهناك حقيقة أخرى يجب أن تعلمها وهي أن الله عندما قسم الأرزاق جعل بينها تفاوتا: إن ربك يبسط الر**
لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيراً بصيراً [الإسراء:30].
ولو أعطى الله الخلق فوق حاجتهم من الر** لحملهم ذلك على البغي والطغيان: ولو بسط الله الر** لعباده
لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير [الشورى:27].
إنه سبحانه وتعالى ير** عباده بالقدر الذي فيه صلاحهم، فيغني من يستحق الغنى ويفقر من يستحق الفقر.
جاء في الحديث القدسي: (( إن من عبادي من لا يصلحه إلا الغنى ولو أفقرته لافسدت عليه دينه، وإن من
عبادي من لا يصلحه إلا الفقر، ولو أغنيته لأفسدت عليه دينه ))
عباد الله إن للر** جوالباً منها صلة الرحم ، فمن أحب أن ينسأ له في عمره ويوسع له في ر**ه فليصل
رحمه .
ومنها الاستغفار والتوبة وطاعة الله ، قال رسول الله : (( من لازم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً
، ومن كل هم فرجاً ، ور**ه من حيث لا يحتسب ))رواه أبو داود.
ومنها كذلك صدق اليقين والتوكل على الله مع بذل الأسباب قال : (( لو أنكم كنتم تتوكلون على الله حق توكله
لر**كم كما ير** الطير تغدو خماصاً وتروح بطاناً )) رواه الترمذي.
اللهم ار**نا من حيث لا نحتسب ووسع لنا فيه وبارك لنا فيه يا رب العالمين..
اخترت لكم..
</FONT c>
——-((التوقيع))——–
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله..
كل شي معقول…
——–التوقيع——–
وللـسـر مني موضـع لاينـالـُه
نديـمُُ ..ولايفـضي إليه شَرابُ
هلا اخوي الحفار…
لابد للواحد انه يقتنع ولا بيتعب في حياته..وكل واحد وهدفه….
اللي يخلي همه الدنيا ربي يبلاه بالفقر والهم اما اللي يخلي همه الاخره ربي يجيب له الدنيا راغمه وير**ه من
حيث لا يحتسب..والله ير**نا واياك..
هلا اخي العزيز جدا عزيز 2000.. شكرا لك وجزاك الله خير ور**نا واياك ر**ا حلالا طيبا مباركا فيه.
——–التوقيع——–
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله..
<IMG SRC="http://www.des4arab.com/pictures/des025.GIF" border=0>
كل شي معقول…
الله يجزاك كل خير على مواضيعك الرائعه والمفيدة لنا (<== وش عنده عاقل ) اهم شي الاخلاق
بس حبيت اقولك ترا القط الوردي ما قرا الموضوع عوايده
تحياتي لك اخي معقول </FONT c>
——–التوقيع——–
تدرين وش سر الحكاية
الوقت يمر ولكل شي لابد نهاية
وحنا قربنا من النهاية