الصراحة بودي اكلم كل السيدات المتزوجات……….
لعل كلماتي ان تجد صدى في افهامهن وقلوبهن…..حبيبتي الزوجة:
إن هذا الزوج الذي تملكين قلبه وجسده وفكره هو نعمة من الله عليك فحافظي عليهااااااا واجعلي له من بيته السكن النفسي والجسدي الذي تزوج من اجلهما واختارك انت من بين بنات العالم
ونظرة فاحصة على حياتك الزوجية ستفيدك كثيرا لمراجعة اوراقك والبدء بالعمل على تطوير مملكة الحب والاحترام التي انت سيدتها وملكتها من غير منازع ولا تنتظري فوات الاوان بان يمل الزوج او يشعر بالضيق في البيت حيث بدء الخاتمة فما اكثر غير المتزوجات الاتي ينتظرنه وما اكثر اصدقاء السوء الذين
لا يتوانون في ابعاده بشكل او ااخر
نوعي في حياتك كلها واحرصي على ارضائه دائما حتى ولو عارض هذا رغباتك ورغبات اهلك فهو الاولى بالطاعة والاولى بالحب والاحترام ……واحرصي على ايجاد فرصة للبوح بكل ما يريد ان يقول لك حتى لا تتراكم الآهات في قلبه ومن ثم ينقص من قدرك بكل ما كثرت تلك التراكمات
وفي النهايه …تذكري انه جنتك ونارك..(ماكو وقت شدي حيلج);)
وبارك الله فيك #G#
انشاء الله راح يستفيد منه المتزوجات ان كانت من الاعضاء او من الزوار:D
وجهان
وجهاهما مضيئان ولكن مع الفارق!
الأولى يضيء وجهها بالمرطب، والمساحيق الصناعية، والزخرف الكيميائي..
أما الثانية فالنور داخلها، ينع** على وجهها فيمنحه جمالاً ربانياً…
مقابل رخيص جداً بالموازين المادية، وغالٍ.. غالٍ.. بميزان الآخرة، فمن أروع؟ مساحيق التجميل الربانية الذكر.
إنه عسل اللسان وراحة القلب، وسكن النفس، ونور الوجه، ورضا الإله، وزاد رحلة الدنيا القصيرة، ورحلة الآخرة الممتدة اللانهائية.
لبي النداء..
نعم.. فلا بد للمسافر من زاد ليصل إلى هدفه فى أمان وسلام، ومهما كان السفر شاقاً، سيجد إن شاء الله الأجر، فالأجر على قدر المشقة، والدنيا مهما طالت أو قصرت رحلة ولا بد فى النهاية من الوصول.
وعندما تشرق شمس يوم جديد ينادى منادٍ (كما جاء عن أحد السلف): يا *** آدم: أنا يوم جديد وعلى عملك شهيد، فاغتنمني فإني لا أعود إلى يوم القيامة.
لبي النداء ورددي الأذكار، واحرصي على ألا تفوتك دقائق بدون ذكر، فهذا يعطيك جمالاً ربانياً ونوراً يضيء وجهك.
وابدأي يومك بصلاة الفجر ثم تلاوة جزء -ولو يسيراً- من القرآن، واقرأي أذكارك لتعينك على متاعب الدنيا ووساوس الشيطان، ثم قومي إلى بيتك نظيفة؛ فعملك في بيتك وتربيتك لأولادك، وطاعتك لزوجك تثقل ميزانك، ولكن لا بد من تصحيح النية أولاً.
فالعمل دون نية شقاء وتعب، ومصاحبة النية الصالحة للعمل المنزلي التقليدي المتجدد تحوله من عادة يومية ثقيلة إلى عبادة جزيلة الأجر.
ومن الأشياء التى تساعدك على تنظيم وقتك وراحتك النفسية طوال اليوم أداء الصلاة في وقتها وتذكير من في البيت بأداء الصلاة جماعة إن أمكن ذلك.
وفى نهاية اليوم -وقبل النوم- حاسبي نفسك عما فعلته طوال اليوم؛ فإن وجدت خيرًا فاحمدي الله، وإن كان غير ذلك فاستغفري الله، وجددي العزم على الإصلاح.
ففي الطاعة جمالك وهدوء نفسك وراحة بالك، وصفة تجميلية غير مكلفة ومؤكدة الأثر..
جربيها ولن تندمي
واتمنى ان كل البنات يستفيدون منه وبعد انا كتبت موضوع مشابه سبحان الله تقريبا وانشالله ينصلح حال الازواج والزوجات عن قريب يا رب#G#