تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لا تغلق باب الابتسامة !!

لا تغلق باب الابتسامة !! 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تشاهد مناظر الرعب و القتل و الدمار
و عندما ترى ألسنة النيران تتصاعد أمام عينك في بلاد المسلمين
و عندما ترى جنود الأعداء يجرُّون أمام عينيك
رجالاً و نساء ً و أطفالاً من المسلمين
في الشوارع المقفرة من العدل و الرحمة جرًّا
و عندما ترى أسلحة الأعداء تستخدم بكل أصنافها و أنواعها على مرأى منك و مسمع …
فإنك هنا ستشعر بضيق يملك عليك مسارب نفسك
و يسدُّ على قلبك منافذ سعادته و فرحته
فتصبح في هذه الحالة بين أمرين :
القنوط و الإحباط و التوقُّف عن التفكير في الخلاص .
أو : اللجوء إلى الله عزَّ و جلَّ ، و مراجعة النفس في أخطائها و تجاوزاتها ، و العودة إلى منابع العزة و القوة في كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم ، و فتح نوافذ التفكير السليم في الخلاص .
أنت بقنوطك تساعد عدوك على تحقيق أهدافه
و تسلّم إليه زمام نفسك و عقلك و قلبك
ليركلك بقدمه القاسية .
و أنت بلجوئك إلى ربك و ثقتك به تصدُّ عنك عدوَّك الغاشم مهما كانت قوته و قدرته
و تصون نفسك عن التذلُّل له
و تصبح حكيماً في مواجهتك للموقف .
إنَّ لك حق الاختيار ، و لكنني أحب أن أساعدك في التوجيه إلى اختيار الطريق الأمثل بك
إنه الطريق الثاني
الطريق الذي يوصلك إلى النجاة
الطريق الذي يجعلك حينما تقول : حسبي الله و نعم الوكيل
قادراً على مواجهة أعدائك بقوةٍ و اقتدار و على رؤية ما وراء الجدار
و على رسم معالم الثبات في المحن و رفع راية الانتصار .
هنا ستكون قادراً على ترك باب ابتسامتك المضيئة مفتوحاً
بالرغم من ظلام المآسي .

التفاؤل .. طريق لفتح آفاق العقل للتفكير السليم ..

فالمرء عندما تشتد به الكروب .. ولا يجد من يؤآزره .. وتسود الدنيا في عينه ..

ينعمي قلبه ويكون قرارته وبالاً عليه ..

وهنا يفررح عدوه ..

ولكن شأن المؤمن القوي يختلف تماماً ..

لأنه يثق أنه الله معه ..

وهنا يبتسم وهو في أشد المواقف ..

بوركتم أخي

:::::::::

فاصل

بالنسبة للتوقيع

للتعرف على المنتجات الدنماركية

تبدأ البضائع الدنماركية برقمي 57 من اليسار كما في الصورة التالية :

خليجية

::
::

أختي الفاضله / طيف الرياض
………….. رعاك الله وبارك فيك

جزاك الله خير الجزاء على مرورك من هنا
أسأل الله أن يرحمنا واياك وأن يتقبل منا ومنك
تقبلى تحياتي إليك

يزاك الله خير اخويه المحب للخير و بارك الرحمن فيك

لو قارنا بين الحالتين اما الياس و القنوط أو الرجوع إلى الله و التفاؤل و الابتسامة

بنشوف ان الانسان في الحالة الثانية بقدر يفكر أحسن و يطلع حلول لمشكلته على ع** الحالة الاولى … و بعد شي ثاني هو يهدر طاقته في الهم و الكدر ليش ما يتذكر أن ربه يغير الحال من حال إلى حال فطرفة عين و يقدر على كل شي … سبحان الله …

يزاك الله خير على الطرح و بارك الرحمن فيك …


التفاؤل ,, قد يشفينا من الأمراض ويجعل الحياة تمر بسلاسة وسعادة فلا خوف من المستقبل فقد عشنا اليوم وعشقنا الأمس ,,,

ولم يغفل الإسلام هذا الجانب فقد قال خير الانام عليه الصلاة والسلام " لاتطيروا " و " تفاءلوا خيراً تجدوه " ,,,

المحب للخير ,, تسلم على الطرح الطيب ,, بارك الله فيك ورزقك الجنة خليجية

جزيت خيرا أخي الكريم

ولا حرمك الله ثوابها

الأخت الفاضله / ورد الجوري
……… رحم الله والديك وأحسن إليك

ما شاء الله لا قوة إلا بالله
تعقيب رائع ..
أسأل الله أن يتقبل منا ومنك ، وأن يغفر لنا ولك
جزاك الله خير الجزاء وبارك فيك على مرورك الكريم

يزاك الله خير اخوي
الأخ الفاضل / الصقر الاماراتي
…………… رعاك الله وحفظك

حياك الله وبياك وجعل الجنة مأواك
من غير سابقة عذاب
ولا مناقشة حساب
اللهم آمين

سرني مرورك من هنا ..
وإني أسأل الله أن يبارك لك ويبارك فيك

الأخ الفاضل / حيص بيص
…………… رعاك الله وحفظك

حياك الله وبياك وجعل الجنة مأواك
من غير سابقة عذاب
ولا مناقشة حساب
اللهم آمين

أختي الفاضله / ظل القمر
………….. رعاك الله وبارك فيك

جزاك الله خير الجزاء على مرورك من هنا
أسأل الله أن يرحمنا واياك وأن يتقبل منا ومنك

أشكركم على تعليقكم المميز

وأنتظر المزيد من التعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.