تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف تعامل الزوجه المواطنه زوجها باعتقادكم!! بانتظار مشاركات الجميع

كيف تعامل الزوجه المواطنه زوجها باعتقادكم!! بانتظار مشاركات الجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,,و

اخواني واخواتي في الله ,,,,,,,,,,,

عندي استفتاء واتمنى من الجميع يشاركني الراي….

كيف تعامل الزوجه المواطنه زوجها …..

هل تعامله بالمعامله المطلوبه منها في الاسلام

تحترمه

تطيعه

تتحمل ظرووفه الماديه في اغلب الحالات .

تتفرغ للعنايه به وتوفير الراحه التامه له…

تنشغل باطفالها ( ان وجدوا) !

في الانتظار !!!

اختكم dnyailwalah

أكيد تطيعه وتحترمه وتسوي له كل شيء وهذا حقوق الزوج على زوجته

وكذالك المرأة لها حقوق

"حقوق الزوج على الزوجة كثيرة، وأهمها أمران، أحدهما الصيانة والستر. والآخر ترك المطالبة مما وراء الحاجة، والتعفف عن **به إذا كان حراماً. وهكذا كانت عادة النساء في السلف. كان الرجل إذا خرج من منزله تقول له امرأته أو ***ته: إياك و**ب الحرام، فإنا نصبر على الجوع والضر ولا نصبر على النار. وهمَّ رجل مِن السَّلف بالسفر، فكره جيرانه سفره، فقالوا لزوجته لِمَ ترضين بسفره ولم يدع لك نفقة؟ فقالت: زوجي منذ عرفته عرفته أَكالاً وما عرفته رزاقاً، ولي رب رزاق. يذهب الأكال ويبقى الرزاق".

"ومن الواجبات عليها أن لا تفرط في ماله، بل تحفظه عليه. قال رسول الله (ص) "لا يحل لها أن تُطعِم من بيته إلا بإذنه، إلا الرطب من الطعام الذي يُخاف فساده، فإن أطعمت عن رضاه كان لها مثل أجره. وإن أطعمت بغير إذنه كان له الأجر وعليها الوزر". ومن حقها على الوالدين تعليمها حسن المعاشرات وآداب العشرة مع الزوج".

ومن حقوقه عليها أن:

"تحفظ بعلها في غيبته، وتطلب مسرته في جميع أمورها، ولا تخونه في نفسها وماله، ولا تخرج من بيتها إلا بإذنه، فإن خرجت بإذنه فمختفية في هيئة رثة، تطلب المواضع الخالية دون الشوارع والأسواق، محترزة من أن يسمع غريب صوتها أو يعرفها بشخصها، لا تتعرف إلى صديق بعلها في حاجاتها، بل تتنكر على من تظن أنه يعرفها أو تعرفه. همُّها صلاح شأنها وتدبير بيتها، مقبلة على صلاتها وصيامها. وإذا استأذن صديق لبعلها على الباب وليس البعل حاضراً لم تستفهم، ولم تعاوده في الكلام، غيرة على نفسها وبعلها، وتكون قانعة من زوجها بما ر** الله، وتقدم حقه على حق نفسها، وحق سائر أقاربها، متنظفة في نفسها، مستعدة في الأحوال كلها للتمتع بها إن شاء، مشفقة على أولادها، حافظة للستر عليهم، قصيرة اللسان عن سب الأولاد ومراجعة الزوج. وقد قال (ص) "أنا وامرأة سفعاء الخدين كهاتين في الجنة، امرأة آمت (كرهت) من زوجها وحبست نفسها على بناتها حتى ثبنَ أو مُتْنَ" وقال صلى الله عليه وسلم "حرم الله على كل آدمي الجنة يدخلها قبلي. غير أني أنظر عن يميني فإذا امرأة تبادرني إلى باب الجنة فأقول: ما لهذه تبادرني؟ فيُقال يا محمد، هذه امرأة حسناء جميلة، وكان عندها يتامى لها فصبرت عليهن حتى بلغ أمرهن الذي بلغ، فشكر الله لها ذلك".

ودمتي لنا سالمه

تجدين من تطيع زوجها وتعطيه جميع حقوقه

وتجدين من لا تطيع وترى نفسها المثقفه والجامعيه ويجب ان يكون لها رايها اللي تفرضه

وتجدين من اثرت فيها ثقافة الفضائيات والمسلسلات

وتجدين من اتاثرت بثقافة حقوق المراه

لكن في النهايه الخيل من خيالها

مشكووووووووووره حبيبتي الس يافتاه على رأيك السديد ..
واخوووي الخيال ( صدق من قال ) الخيل من خيالها…..

يعطيكم العافيه

بس انا ألاحظ وجود تقصير كبير في معاملة المرأه لزوجها في هاي الايام!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.