أغرب طروحات العملاء الحاكمين في العراق أنهم ينادون بخروج من يسمونهم تبعاً لسادتهم في واشنطن بـ (المقاتلين الأجانب) في العراق بينما يرحبون بالمحتلين و يسمونهم (القوات متعددة الجنسيات) !! ..
نقول : أليس من حقنا إذا كانت لكم قوات متعددة الجنسيات تدافع عن عروشكم أن تكون لنا قوات متعددة الجنسيات تدافع عن بلادنا وحرماتنا ؟؟؟ …
كم فرحت حين شاهدت شباب الإسلام من القوة متعددة الجنسيات على شاشة قناةالعربية ، و كم أفرحني ذلكم الشاب من الجزيرة العربية (السعودية سابقاً) و هو يقول : لسنا أجانب و لسنا غرباء ، الغريب هو الكافر الذي احتل هذه البلاد و عاث فيها فساداً …
حياكم الله يا شباب الجزيرة و الشام و المغرب العربي بين إخوانكم أهل العراق ، و بوركتم و بورك ممشاكم و تبوأتم من الجنة منزلاً.