للاسف ان الاعلام الغربي يحاول دائما تشويه الحقائق وللاسف اننا نحن ننقاد وراء الاكاذيب التي يصورها الاعلام…والاعلام الغربي ضخم وتجنى وزيف قصة الاميرة السعودية بنيه آل سعود… الاحداث لهذه القصة منذ ثلاث شهور..الاميرة بنية تدرس في امريكا دبلوم في التصميم وتسكن في مجمع سكني لا يسكنه الا المريكان لذلك طلبت من سائقها المغربي ذو الجنسية الامريكية استئجار المنزل باسمه مقابل ما تدفعه من ايجار..وكان يعمل لديها **ائق مقابل ثلاثمئة دولار في الاسبوع..وعندما عرف انها على وشك السفر وانهاء الدبلوم طلب منها ثلاثون الف دولار مقابل خدماته **ائق الا انها رفضت ذلك لانها لم تتفق معه على هذا المبلغ وطالب به كتعويض لتفرغه للعمل لديها …حينها اتصل بالسفارة السعودية لحمايتها من مضايقته الدائمة لها..وقام مسؤول السفارة السعودية بالاتصال به لمعرفة اسباب المطالبة الجائرة والغير متفق عليها من قبل..فبدا يفاوضهم بتخفيض المبلغ ولكن السفارة رفضت بكل الوسائل..خصوصا وان مستحقاته وصلته كاملةبموجب شيكات مثبته وطالبته السفارة بارسال براهين تثبت استحقاقا للمزيد ..حينها عجز وخطط للقيام بهذه القضية…فقبل يومين من سفرها اتفق مع الخادمة الاندنوسية التي عملت لدي الاميرة فترة طويلة في الرياض ثم اخذتها معها لامريكا وذلك للعلاقة الطيبة بينهما…واغراها السائق بالمال والجنسية التي ستحصل عليها بعد زواجه منها…وفي اثناء ما كانت الاميرة في البنك لجلب جوازها قدم الساق واحدثت الخادمة كدمات لنفسها بمساعدته وخرجت صارخة مستنجدة بالجيران بعد ساعتين من خروج الاميرة…مما يبين اول ثغرو في هذه القضية خصوصا وان الجيران لم يسمعوا اي مشاجرة بينهما… حينها طلب الجيران الشرطة الذين تدافعوا الى البنك برفقة الاعلام بعد ما اتهم السائق الاميرة بانها تنوي الهروب … وقضت ثمانية وعشرين ساعة في السجن الى ان اخرجت بكفالة مالية.. هذا من جانب ..اما من جانب اخر وهي تهمة السرقة فملخصها ان السائق اراد ايذائها بكافة الوسائل فاتهمها انها سرقت بعض ممتلكاته الشخصية وبيعها مستغلا ان الشقة مدونة باسه علما بان الاميرة هي صاحبة الاجهزة الموجودة والتي اشترتها حال وصولها فما كان منها الا بيعهل قبيل سفرها لانها لا تنوي جلبها الى الرياض مما زاد من حقد السائق الذي لم يعطى ايا منها نتيجة سوء تصرفه الاخير معها…كما انه لا يعقل لاميرة في وضع الاميرة بنية ان تسرق اجهزة لا يتجاوز سعرها الستة ىلاف دولار ….. ولكن هذه القضية سهل التعامل معها لوجود كافة الاثباتات التي تبرئ الاميرة فالمشكلة الان تكمن في قضية العاملة الاندنوسية التي تقدمت بشكوى بانها ضربت بالرغم من عدم وجود شهود الا ان هذه القضية هي من القضايا التي يضخمها الاعلام الامريكي لتدخل منظمات حقوقالانسان….خصوصا ونحن في خضم احوال سيئة لا نحسد عليها ووضع سياسي حساس يستغله كل من يريد الساءة بنا كامة عربية مسلمة سعودية ..
من الاميل
كان الأحرى بالإعلام العربي أن يعمل على الرد الع**ي لإ علام الغربي خصوصاً في هذه المرحله وهي مرحلة التكاتف العربي وذلك لتوحد الهدف ومعرفة العدو من الصديق ومن الخائن ومع كل هذه المئاسي الأخيره ومايحدث لنا كعرب من قبل الغرب لهو أبر دليل على مقولة الشاعر ( تفرق شملهم إلا إلينا فصرنا كالفريسة للإذئاب ) فيجب علينا نحن الآن أن نتمسك للدفاع عن أنفسنا وأهم فئه يجب أن تتماسك وتتعاون نحن الشباب وها أنت عزيزي جسدت قوة التلاحم العربي الجميل في سرد الحقيقة فلك مني جزيل الشكر والإمتنان وعساك على القوة دوم إنشاء الله.
– بن عبد الله –
بس انا اقول لك احسن الله عزاك في الاعرام العربي
واحسن الله عزاك في وزراء الاعلام العربي
– بن عبد الله –
وعظم الله اجركم بالاعلام العربي
أشكرك اخي بـومــايـد
على هذا التوضيح فقد وصلتنا القصة مشوهة لا يصدقها منطق…
جزاك الله خيرا
الاحلام
وحسبى الله وبنعم الوكيل على الاعلام العربي
ملك التزويد احسن الله عزاك في الاعلام العربي
كل اخبارهم مأخوذه من الاعلام الاجنبي