تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قساوسة ضد أئمة مسلمين والحكام يهود في مباراة كرة قدم – هذا هو الجهاد –

قساوسة ضد أئمة مسلمين والحكام يهود في مباراة كرة قدم – هذا هو الجهاد – 2024.

على قولة أحد المعلقين هذا هو الجهاد الحقيقي
سخافة
استهتار
ألهذا بلغ الحد
ألهذا وصلت بهم التفهات
حسبي الله عليهم
قاتلهم الله
نقلت لكم الخبر بالتفصيل من العربية
شوفوا يا مسلمين وين وصلنا ….

قساوسة بروتستانت ضد ائمة مسلمين والحكام يهود, مباراة تحمل الكثير من الدلالات وتصبح نتيجتها ثانوية لان الجميع فيها رابحون.
فقبل شهر ونيف من افتتاح كاس العالم لكرة القدم في المانيا (من 9 يونيو/حزيران الى 9 يوليو/تموز), استضافت برلين السبت 6-5-2006 ثمانية ائمة مسلمين وثمانية قساوسة خاضوا مباراة في كرة القدم على مرأى من ثلاثة حكام يهود.
الفريق البروتستاني سجل 12 هدفا في مقابل هدف واحد للفريق المسلم بعد 60 دقيقة من اللعب, لكن الفوز ليس مهما بل مجرد المشاركة. حتى الطقس "تآمر" ايجابا مع اللاعبين, فخاضوا مباراتهم تحت شمس ساطعة وعلى وقع التصفيق في مناخ غلبت عليه الروح الرياضية.
وقال امام دائرة نويكولن رضوان عوض "جئنا تلقائيا من دون استعداد لنلعب, مباراة مماثلة تعلمنا ان نعرف انفسنا وان نتفادى الشعارات التي تثير الغضب".
وتولى تنظيم المباراة الودية المجلس المسكوني للكنائس والكنيسة البروتستانتية في برلين وبراندنبورغ, وجاءت في ختام اعمال ندوة نظمتها صباح السبت السفارة البريطانية حول موضوع "كرة القدم, اندماج وعنصرية".
اما صاحب الفكرة فهو العضو في المجموعة الانغليكانية في برلين كريستوفر جاغي بولر, علما ان مباراة مماثلة بين قساوسة وائمة اقيمت في يناير/كانون الثاني الفائت في ليستر البريطانية, وانتهت بفوز الائمة بستة اهداف في مقابل هدف واحد.
وعلق محمد عجمي من جمعية "انسان" التي تسهل الانشطة بين الثقافات "المهم اننا اجتمعنا كافراد في الجاليات الاسلامية واليهودية والبروتستانتية, ونعتقد كمسلمين ان من الاهمية بمكان احترام كل الاديان, وهذا ما نقوم به ايضا في اطار جمعيتنا".
وامل عجمي ان يكون الفريقان مختلطين في مباراة العام المقبل التي حدد موعدها. وقال القس رولاند هيربيش الذي يتولى شؤون رعية ويلمرسدورف في غرب برلين وبدا متعبا بعد المباراة "خصومنا صاروا اصدقاءنا".

وعلى قولة أحد المعلقين

هذا هو الجهاد الحقيقي
أخوكم

ما فهمت 🙁
أختي هذي مبارة في كرة القدم – أقيمت يوم السبت الماضي في ألمانيا – أعضاء الفريقين

– الفريق الأول أئمة مسلمين من ألمانيا

– الفريق الثاني – قساوسة ومسيحين .

الحكام يهود

هدفهم من المبارة أن الأديان جميعها متحابة وأنها واحدة ولا فرق بين اليهودي والمسيحي والمسلم

ثم انتهت المبارة بفوز النصرى 12 – 1

وصراحة الأمر مصخره

واستخفاف بالمسلمين

شاهدي الرابط

واسمحي لي على الاطالة

احين فهمت ،،
تبا الصدق هااي سياسه عندهم ،،
وهم ادرى منا فيها ،،
ع العموم لا تحرق اعصابك ،،
وخلها على الله ،،
اشكرك أختي ريما على المشاركة

صدقتي الله عليهم ان شاء الله

يالمتفائل خلي عندك روح رياضية

اللعب فوز وخسارة

والمسيحين لعبوا وفازوا ويستاهلون

وهاردلك للمسلمين

هذا كلام كل منتقد للفكرة والنتيجة

والله يرد للإسلام عزه ومجده

أحسنت – يعني اللعب فوز وخسارة !!!!!!!!!!!!!!!

تسلم على المورو والمشاركة

بارك الله فيك

يسلمووو على الخبر .

يلا الله المستعان .

الله المستعان
بصراحة الحكم ظالم ……

ترى أنا والله مافهت شي ؟؟!!

لا حول لاقوة الا بالله غياهب اقرأ الردود الأمر واااضح – مؤامرة ضد المسلمين- ولكن بطريق غير مباشر هو لعب الكرة – بين مسيحين وحكام يهود – بس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.