وكما قال مصدرهم أن الشارقة قامت بعمل جدوى اقتصادية فجاءت
النتائج طيبة ومبشرة لدعم إقتصادها وتجارتها العالمية .
الموضوع للكاتب صاحب السعاده وعلى ذمته .
ولكني أتساءل : هل نحن في حاجة لشركة جديدة تنافس طيران الإمارت أم أن سوق السفر قد خلى من المنافسين ولا بد من البديل؟
وهل سيطبق قانون الإحتشام في الأجواء؟؟
هل سترعى الشركة الوليده مباريات كأس العالم ايضا؟؟
وبعده طيران دولة راس الخيمة و الفجيره وام القوين
ميزانيتها 10 مليون يعني ضعيف جدا
وصعب تستمر لن ميزانيتها ضعيفه