ادلى سمو الأمير نواف بن عبدالعزيز رئيس الإستخبارات العامة بتصريح رسمي ذكر فيه ان حادثة تفجير سيارة الألماني تقع ضمن إنتقام شخصي او مشاكل أخلاقية وسلوك سيء .. وقد تم تفتيش منزله وشقته واتضح انه يستأجر منزلين او شقتين احدهما سكن عادي والأخرى يدير فيها عملاً لا أخلاقياً ووجد في منزله فتاة صغيرة ( طفلة ) يقال انها ***ته .. ووجد في الشقة الأخرى بعض الفلبينيين وبالشقة الثالثة المجاورة لها بعض الفلبينيين الذين يتبعونه ويعملون معه في تجارة الشذوذ الجنسي … وكرر الأمير نواف ان له سلوك سيء وتصرفات غامضة … ) انتهى كلام الأمير نواف ….
وإليكم الخبر الصاعقة ..
" والمفاجأة وضمن التحقيقات مع بعض الفلبينيين إتضح ان الألماني المذكور عضو في جمعية غربية للشذوذ الجنسي تتخذ من الرياض مقراً لها ومهمتها نشر الشذوذ الجنسي ( عمل قوم لوط ) وإغتصاب الأطفال وبيعهم وان هذا الألماني ضمن عدد من الأوربيين وبالذات بريطانيين وهولنديين يتاجرون بالشذوذ الجنسي وينشرون عمل قوم لوط ويتاجرون بالأطفال بيعاً وإغتصاباً .. وكذلك الخمور …. لتغطية العمل الرئيسي لهم ..
وتستمر التحقيقات ليتم الكشف عن هذه الشبكة وأهدافها ومن يقف ورائها ومن يدعمها وهل لها علاقة بزيادة حالات الأيدز في المملكة وكذلك خطف اطفال أجانب وتعليمهم الشذوذ وكذلك المتاجرة بالشذوذ وجلب بعض الفلبينيين لهذا الغرض … وتتفتح مصائب امنية وسترون العجب العجاب ..
منقووول
اللهم نسألك ان تلطف بحالنا ….. وتحمي بلادنا من شرور الاوغاد والخائنين والخنازير ..