هو من كانت كلماته تزلزل اليهود الصهاينة المحتلين ومن والاهم من العرب والعجم
هو الرجل الذي مات واقفا وثابتا على المبدا
نعم هو
[frame="1 80"]عبد العزيز الرنتيسي [/frame]
الشهيد البطل العملاق
رحمك الله يا من كنت تدخل البهجة في قلوبنا حينما تطل علينا من الفضائيلت بطلعتك البهية ونظراتك المصممة فتعطر فضاءاتنا و تثلج صدورنا بكلماتك الواثقة وتنير دروبنا المظلمة بقوة عبارتك وعزمك الاكيد ويقينك الجامح .
رحمك الله يا اسد فلسطين
تفضل بالضغط على الرابط أدناه للاطلاع على مقالات الشهيد
شكرا قرأتها وعندما أغتالوه ذهبت الى المستشفى وشاركت في جنازته !!.
في المرة الأولى لمحاولة إتياله كانت أسفل العمارة التي أسكن بها وإستشهد سائق تا**ي مار بالصدفة وإمرأة وطفلة وطفل وأحد مرافقيه !!
أما عن زجاج منزلي فحدث بلا حرج كله ت**ر حتى أن باب الشقة إنخلع من ضغط الهواء الناتج من إنفجار الصواريخ !!
ورأيت شيء غريب حيث أن جاري إنفجرت خزانة ملابسه وتفتت الى قطع صغيرة !!
تم الكشف عن الجاسوسين الذين زودا الكيان الغاشم بالمعلومات أي كانوا يراقبون الرنتيسي وعلى فكرة تبين أنه إبن وأب !!
حكم على كلاهما بالإعدام ولم ينفذ الحكم !!
شكرا أخ مغربي أقدر لك روحك الوطنية .
بارك الله فيك .
فعلاً ان له مواقف يشهد لها التاريخ ..
نسأل الله ان يرحم امواات المسلمين ..
وان يسدد خطى الشعب الفليسطيني ..[/align]