أضيفت كلمة إلى قاموس حياتنا ..
( العولمة )..
رغم قدم معناها وإن اختلفت لفظاً وهدفاً ..
وحيدت عن مسارها الصحيح!!
الآن..
بإمكاننا نحن تعديل الوجهة والمسار ..!!
والعودة بها إلى السمو في المفاهيم …!!
قد ربانا الإسلام على الترابط والتماسك كالجسد الواحد ..
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر …!!
نتألم بمجرد شوكة أصيبت في أحد أجزاء أجسادنا ..
ونصرخ لجرح طفيف في أحد أطرافنا ..
وهذا معناه في مفهوم الرباني للجسد الواحد ..
إذا صرخت امرأة في كشمير ..
تتألم امرأة في المغرب ..
وتدعو لها امرأة في بلاد الشام ..!!!
إذا شردت أسرة مسلمة في أي بلد واضطهدت..
تهب لنجدتها أسرة مسلمة أخرى دون معرفة سابقة بينهم ولا صلة سوى الإسلام ..!!
فعلوا ذلك ..
لأنهم تربوا وعاشوا المعنى الحقيقي للجسد الواحد …
أخوتي الكرام ..
كم نال جسد الأمة الإسلامية ضرباً وتنكيلاَ ؟!!
كم ذاق العذاب والهوان أعضاؤها ؟؟!!
كم بكت نساؤها وترملوا ؟؟ وكم تيتم أطفالها؟؟!!
في كل جزء من هذا الجسد..
تجد أثر ضرب مبرح ..
أو جرح نازف!!
فهلا أعدنا النظر فيهم ؟؟ وشعرنا جميعاً بحق ..
معنى الجسد الواحد ..؟؟!!
اخوكم ت**ي الحكومة
واذكر يوم توفى الشهيد احمد ياسين..
كنت مطرشة مسج لوحدة من ربيعاتي مكتوب فيه ان احمد ياسين استشهد باذن الله
بس استغربت يوم ردت علي بهالجملة:
هذا الا ريال وشيبة,الله يرحمه,ومااحيده من بقية اهلنا؟!!!
يعني انا ومن بعدي الطوفان!!
اتشرفانج تردي على مشاركتي وما شاء الله شي طيب ورد معقول
والصرااااااااااااحة واايد اتحزن ان 95 % من الناس نفس ما قلتي جي يفكرون
والحصرة انهم مسلمين وباقي 5 % يا متوفين يا ميانين
خلاص اظني ما شي خير في الدنيا
وهذا بعد يعني ان ما شي ناس بس موب نفس اول
الحين لو حد يعرف شي عن بين عمومتةولا شي يعني تطاول على حقوق الغير ما بالج اول كانوا يعرفون كل شي عن بعض والجيران جنهم اهل
الله المستعان
ت**ي الحكومة
