تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عودة ضخ النفط الإيراني إلي الإسرائيل .!!!

عودة ضخ النفط الإيراني إلي الإسرائيل .!!! 2024.

  • بواسطة
خليجية

مفكرة الإسلام : تحدثت مصادر صحفية عن زيارة قامت بها، في العشرة أيام الأخيرة شخصية اقتصادية مقربة من الرئيس محمد خاتمي إلي تل أبيب كان الهدف الرئيس فيها هو عودة ضخ النفط الإيراني إلي ميناء إيلات وأن اتفاقا علي التفاصيل قد تم إنجازه .
و تقول صحيفة الزمان اللندنية أنه في الوقت الذي ساندت فيه مصادر إيرانية معارضة في باريس هذه المعلومات، فإن طهران ستتكفل بإجراءات نقل النفط حتي الميناء الإسرائيلي، فيما ستقع مسؤولية الترويج الاقتصادي فيما بعد علي عاتق تل أبيب خاصة أن الكميات التي سيتم تصديرها غير مخصصة فقط للاستهلاك الإسرائيلي، بل تستهدف بعض الأسواق الأوروبية.
وفيما تجدد مصادر المعارضة الإيرانية في باريس القول إن عودة النفط الإيراني سريا إلي الأسواق الإسرائيلية لن يغير من واقع المعادلة السياسية المعلنة من الجانبين، فيما يخص علي الأقل الحملات الإعلامية فإنها تشير إلي حقيقة المساهمة البريطانية في إعادة فتح جسور العلاقات الإسرائيلية الإيرانية متوقعة من جانب آخر وجود حصة إيرانية من تحضيرات الحرب في المنطقة، لا يمكن تجاوزها بصفحة جديدة من العلاقات مع تل أبيب.
يذكر أن العلاقات بين طهران وتل أبيب غير جديدة، لكن المهم في توقيت تعزيزها أكثر هو الخوف من نتائج الحرب علي العراق، حيث تريد طهران استباق الأحداث لترتيب تحالفات أكثر فائدة في الوقت الحاضر

click here

السلام عليكم ايها الاحبه

ايران واسرائيل وجهان لعمله واحده

من قبل الاسلام والقرس اعداء للعرب وزادهم نزول الرساله على نبي الامه محمد صلى الله عليه وسلم الحقد حقدا

وماهذه العلاقه بغريبه

اسرائيل وايران ادوات السيطرة الامريكيه على الامه العربيه والامه الاسلاميه لان الشيعه اعداء الاسلام

والتاريخ خير شاهد على ذلك

لا نستغرب فمذا تنتظر ممن يجعل بن العلقمي الفاجر احد أبرز أساتذته .. و الله إن هؤلاء الشيعة لأشد حقداً على المسلمين من اليهود و النصارى لعنهم الله ….

لا يغركم الاعلام فالله الله الله حسيبنا

جزاكم الله كل خير

والله يستر

🙁 :rolleyes: :rolleyes:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.