مثل طفل في الحادية عشر من عمره في الاسبوع الماضي في مدينة الرياض أجمل صور التربية الاسلامية وبرالوالدين اثناء طلبه من والده نطق الشهاده وهو على فراش لحظات سكرات الموت ليقبض الله روحه وهو ناطق بها زارعا في نفس ولده الشعور بالفرح على الرغم من حزنه على فراقه وتيتمه
وفي تفاصيل القصة أنه بيمنا الوالد يتجرع شدة الالم من مرض خبيث مزمن اشتد عليه فجر الاحد الماضي ويطلب من اسرته الالتفاف حوله لتوديعهم حيث فاق الصبي (اصغر العائله)من نومه على صياح وبكاء جميع أفراد اسرته جينما علموا ان والدهم في اللحظات الاخيره ليقف الصبي عند فراش والده ويطلب من والده النطق بالشهاده ليبتسم الاب ل***ه وليكرر طلبه من والده وهو يقول يا أبي (والله ياأبي اذا تحبني أن تقول أشهد ان لا إله إلا الله)ليبتسم ألاب مرة أخرى وينطق بها ويفارق الحياة فما كان من الإبن إلا أن يبلغ كل من واساهم في والدهم بأن والده نطق الشهاده وهو مبتسم
منقووول
جزاك الله خيرا والله يكثر من امثال هالطفل