المرحلة التي وصل إليها فن المغازل وهذه قصه حقيقية عن شباب ابتكرها فنانا جديدا للمغازل مرة من المرات كان ثلاث شبان ذاهبون إلى الحديقة وهناك راو فتاة جميله وقرروا إعطاءها أرقامهم ولحقوا بها مدة طويلة حتى وصلوا إلى مكان بزاوية الحديقة لا يمر به الكثير من الناس فذهبوا إليها واردو إعطاءها الرقم ولكن ظهر لهم رجل وقال لهم ما لذي تفعلونه فكروا الأولاد ربما يكون هذا الشاب من أقاربها فقالوا له لاشيء كنا نتمشى لوحدنا فقال لهم الرجل إن هذه الفتاة تصبح ***ة عمي ولا شان لكم بها وانصرف الشبان وأحسست الفتاة إن هذا الرجل لديه شهامة وفي الحقيقة انه لا يقرب لها وليس لديه شهامة في الأصل بل انه مخترع فن المغازل الجديدة وهذا الشاب قام بترقيم الفتاة وذهب عنها وظل الشباب يبحثون عن فتاة أخرى لترقيمها ووجدوا فتاة جميله أيضا وقرروا ترقيمها فلحقوا بها حتى إذا اقتربوا منها ليرقمونها ظهر الرجل مرة أخرى أمامهم وادعى إن أيضا هذه الفتاة انته عمه في هذه اللحظة حس الشباب بالغضب وقالوا كل فتيات الدنيا بنات عمك وانصرفوا وقام الرجل بترقيم هذه الفتاة أيضا وفي يوم آخر ذهبوا هؤلاء الشباب إلى مركز من المراكز وأرادوا أن يرقموا بعض الفتيات فقرروا اللحاق بهم وأثناء لحاقهم بالفتيات راو العجب راو إن كل شاب يمر بهؤلاء الفتيات يرقمهم وهم يأخذون الرقم وبعد مدة طويلة من اللحاق بهم تحينوا الفرصة بترقيم الفتيات ومره ثالثه ظهر الرجل أمامهم فغضبوا منه جدا وأرادا أن يضربوه ضربا ولكنهم قبل ذلك أرادوا أن يسمعوا حجته في هذه المرة فقال لهم الرجل هؤلاء البنات جيرانا وان اعرف أخوتهم جيدا فقالوا له وما شانك أنت فقال لهم وانتم ليس لكم دعوه فقام الرجل ليضرب اصغر شاب من هؤلاء الشبان وكان عمره 13 سنه فضربه ضربا مبرحا وعندما راو أبناء الفريج الواحد هذا المنظر قاموا بالمساعدة وضربوا الرجل ضربا ومسحوا فيه بلاط الأرض وتركوه بعد انتهاء المشاجرة بحث الأولاد عن الفتيات الذين تسببوا بهذه المشكلة فقال لهم احد الشبان أن هؤلاء الفتيات تغشوا وهربوا ولم يروهم بعد ذلك في أي مكان وأيضا ولم يروا رقعة وجه الرجل بعد الضرب في أي مكان في المركز وفي اليوم الثاني ذهبوا الشبان إلى المركز مرة ثانيه فراو الرجل جالسا فقام الرجل إليهم واعتذر منهم وقال لهم هذه هي الطريقة الجديدة للمغازل ولكنها لم تفلح لان لكل تجربه خطأ وخطأي أنني كنت أخرب على شبان نفسهم في كل مره فثأر مني وضربوني هذه هي الطريقة الجديدة للمغازل والترقيم وجربها بعض الشباب وفشلت وأدت في النهاية إلى ضربهم.
هههههههههههههههههههه
نهايته حزينه
ما يصدقون الشباب يوم يشفون وحده الا يرقمونها ما يرتاحون
واخرته مسكين يطحون فيه ضرب والله يستاهل عشان ما يسويها
مره ثانيه
واتمنى من الشباب انهم ياخذون العظه والعبره من غيرهم
والسموح
aseera
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
يسسسسسسسسسسسسسلموااااااااااا