وقال ماهر للصحفيين لدي وصوله للقاهرة ‘انه حادث بسيط لا يثير القلق’.
وأوضح أن مصر ‘ستواصل جهودها’ للتوصل للسلام في المنطقة.
وروي ماهر الحادث قائلا أن ‘ما حدث فعلا هو انه بينما أراد بعض الفلسطينيين الموجودين في المسجد أن أسارع إلي الخروج من المسجد، اعتبر البعض الآخر أن هذا لا يصح وانه يجب أن يتيحوا لي الفرصة لأتمكن من الصلاة في المسجد الأقصى كما كنت انوي’.
وأضاف ‘وجدت نفسي بين طرفين كل منهما يعبر عن محبته واهتمامه, وهذا الموقف هو ما جعلني أشعر ببعض الضيق’.
ونقلت الراية القطرية عن ماهر قوله أن ‘السلطات الإسرائيلية أصرت علي ذهابي إلي المستشفي حيث قاموا بإجراء بعض التحاليل التي اكدت أن في استطاعتي ركوب الطائرة للعودة إلي مصر، موضحا أن ‘طبيبا إسرائيليا رافقه خلال رحلته إلي القاهرة’.
وأعرب عن أمله في ألا ‘يؤثر هذا الحادث علي هدف زيارتي والذي يتمثل في إعادة الروح لعملية السلام وإعطاء الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة’,,.