وقالت الوالدة الشابة لصحيفة يوتارني ليسيلا إن ولدي من أبوين مختلفين, موضحة أنها حملت بهما في أثناء سهرة أسرفت خلالها في تناول الكحول.
وأجريت بعد ولادتهما اختبارات للتحقق من أبوة الوالد المفترض, ثبت من جرائها أن أحد التوأمين فقط هو ***ه.
ووافق الوالدان على دفع نفقة للتوأمين, غير أن أحدهما فقط يزور ***ه بأنتظام, في حين يرفض الآخر إجراء أي اتصال مع الوالدة والطفل.
وأوضح أندريا كاستيلان الخبير القضائي في شؤون الأبوة للصحيفة أنه في ثلثي أحوال الحمل بتوأمين, يكون الطفلان من بويضتين مختلفتين.
وأوضح أن المراجع المهنية لاتذكر سوى حوالي عشر حالات مشابهة لحالة هذه الشابة حيث تم, خلال دورة شهرية واحدة, تخصيب بويضتين من رجلين مختلفين.
هل هذا هو الانفتاح الذي يريده الغرب؟؟؟؟
__________________
مع تحياتي :
@@ أميرة الورد @@