لذلك من الطبيعي ان يكون الحوار بينهما كما يقال حوار طرشان
كلاهما في واد …
و الحوار يتم عند محطة للحافلات في انتظار وصول الحافلة اليكم الحوار :
بوهارون : السلام عليكم يا بورشود
بورشود : هلا بوهارون … كيف حالك و كيف حال هارون ؟؟
بوهارون : شارون …. لا تجيب سيرة هالمجرم الله ****ه و **** امه …
يورشود : حمى ؟؟ … فيك حمى ؟؟ انا ما خبرتك ما تجلس وقت البرد في الحوش ..
بوهارون : بوش … بعد لعنة الله عليه هالارهابي الغبي يضحك علينا و يدعي ان عندهم ديمقراطية و حرية …
بورشود : مربية ؟؟ … ليش تريد مربية … عندك حد في البيت مريض و تعبان ؟؟
بوهارون : عنان … قصدك كوفي عنان… بعد الله يأخذه هالمجرم و يأخذ معاه بوش او شارون و هيئة الامم …
بورشود : غنم ؟؟ وش بلاك يا بوهارون صرت تخور ؟؟ مرة غنم و مرة مربية .. الحين شو علاقة الغنم بالمربية ؟؟
بوهارون : العربية … مالت عليها الدول العربية … عشرين دولة و لا دولة فيها خير …
بورشود : طير ؟؟ السما صافية ما أشوف فيها طير و لاحتى ذبابة .
بوهارون : دبّابة …. يا ليت عندي دبّابة كنت اوريهم شو اعمل فيهم … آه ياالقهر …آآآآه ه ه …
بورشود : اسمعك تتأوه يا بو هارون … أكيد الحمى زادت عليك ؟؟ … لا بأس عليك … لابأس …
بوهارون : باص … وصل الباص … أجل أترك عنك هالسوالف اللي ما منها فايدة و خلنا نركب الباص و نسير البيت
و سامحونا
ذبحونا؟؟!!!!
ومنو ذبحك