قصتين سمعتهم و مب قادرة أنساهم …
القصة الأولى:
كان حوار بيني و بين ربيعتي … كنا نناقش حسن الخاتمة و سوء الخاتمة … قالت لي ( و بدون ذكر أسماء اشخاص ) ان وحدة توفت ( الله يعزكم في الحمام ) و راسها دخل في ……….. مكان النجاسة .
سألتها كيف كانت اخلاقها و علاقتها بالناس قالت لي : ما أدري … لحد الحين السالفة فمخي ما ادري ليش، احس انها مفروض تكون عبرة للكل …
القصة الثانية ( قصة سمعتها من محاضرة ):
كان في شاب مؤذن ( في العراق … من زمان ) و كان كل يوم يركب على سطح المسيد و يأذن للصلاة و نصحه امام المسيد انه لما يلفت و يقول ( حي على الصلاة … حي على الفلاح ) يغمض عيونه و يغض البصر … و العراق مثل ما تعرفون فيه من كل الديانات ، و مرة و الشاب واقف يأذن خالف وصية الإمام و فتح عيونه، فشاف بنت عيبته، و وقف ما كمل الأذان و سار على طووووووووول يخطبها من أهلها … طلعت البنت مسيحية و ابوها ما رضى ياخذها الشاب الا لو ارتد عن الاسلام … و ارتد الشاب و علق الصليب و ما وعى اليوم الثاني … مات و هو معلق الصليب و مرتد عن الإسلام …
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم …
شوفو كيف تكون الخاتمة و محد يعرف كيف بتكون خاتمته …
اللهم أحسن خواتمنا … اللهم آمين
القصه الثانية انا سمعتها بعد وانصحكم بشريط اسمه العبرة بالخواتيم للشيح عبد الحميد البلالي
يزاج الله الف خير اختي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم ار**نا حسن الخاتمه …..
جزاك الله خيرا …….
اللهم آمين … اللهم آمين … اللهم آمين
يزاك الله خير اخويه ملك التزويد … ان شاء الله اسمع الشريط كله
و اياك اخويه و بارك الله فيك و أشكرك على التواصل
اللهم آمين … اللهم آمين … اللهم آمين
و اياك اخويه و يزاك الله خير و بارك الرحمن فيك و اشكرك على التواصل
ياربي اسألك حسن الخاتمة
اللهم احسن خاتمتنا واجعل اخر كلامنا اشهد ان لا الله الا الله واشهد ان محمد رسول الله واجعل قبورنا روضه من رياض الجنه ولا تجعلها حفره من حفر النار