تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهادة طفلة لم تسعفها التعابير فبكت وأبكت عيون الحاضرين

شهادة طفلة لم تسعفها التعابير فبكت وأبكت عيون الحاضرين

  • بواسطة
بكت الطفلة ماجدة الشامسي “اماراتية” وأبكت الجمهور في مركز العين مول التجاري عندما قام الفنان علي العيسائي أثناء حملة مداواة الجرح اللبناني والتي ينظمها مسرح العين الحديث بالتعاون مع مكتب الهلال الأحمر في العين بسؤال الطفلة عن الأحداث التي عاشتها في لبنان حيث أجهشت الطفلة بالبكاء عندما روت بتعبيراتها البريئة والمتناثرة كالأشلاء التي شاهدتها أثناء وجودها في لبنان في الأيام الأولى من الحرب الهمجية التي يشنها الكيان الصهيوني على لبنان.
ولأن قسوة المشاهد المملوءة بالدم كانت أشد قسوة على قلب ماجدة التي بدا عليها التأثر واضحا وهي تردد “اسرائيل” قتلت الكثير من الأطفال وهدمت البيوت، لقد ماتوا .. لقد ماتوا.
أبت الدموع التي حاولت بالرغم من صغر سنها حبسها الا أن تتساقط من هول ما رأت من جثث وبيوت كانت تراها والقصف سواها بالأرض وأصوات القنابل والطائرات والانفجارات، فبكت وأبكت الجماهير الذين تساءلوا عن حال الأطفال الذين ما زالوا تحت القصف يواجهون الموت.

المصدر : جريدة الخليج

ماشوف ردووودكم ليش ؟؟؟

كان الله في عونهم ،،، حالهم لا يسر ،، لا القريب ولا البعيد ،،،

المجازر ترتكب كل يوم بحق هؤلاء الأطفال ،، وهذا الشعب ،،

لا نملك لهم سوى الدعاء ،،،، أن يعجّل الله نصرهم ،،

ويرحمهم برحمته ،،،

الله يعينهم انشاااء الله

مشكووور الغالي ع الطرح المميز بارك الله فيك

لا نملك الا الدعاء لهم – ولا حول ولا قوة الا بالله
قريت الإعلان
لا حول ولا قوه الإبالله
الله المستعان
الله يعيــــنهم ويكون بعونهم إن شاء الله
الله يعينهم انشاااء الله

مشكووور أخوي عالطرح المميز

بارك الله فيك

اللهم انصر الاسلام والمسلمين
ماااا بيدنا غير الدعاء لهم ومساندتهم
البروتوكول الأول
أُرسلت: 10/08/2006 07:30 م

أعتمد اليهود في خططهم على إن ذوي الطبائع الفاسدة من الناس أكثر عددا ً من ذوي الطبائع النبيلة, وان الناس ما هم إلا وجوه بشريه خضعت في الطور الأول للقوه ثم خضعوا للقانون وما القانون في الحقيقة إلا هذه القوه ذاتها ولكنها مقنعه فحسب .
الحرية تستخدم طعما ً لجذب العامة إلى صف إنسان قرر أن ينتزع السلطة من آخر والتحررية ما هي إلا نزعه في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير ويقصد بها انسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من آداب وقوانين في سبيل رغباته واستحاله تحقيق الحريه بعد انقضاء زمن حكم الديانات وطغيان سلطة الذهب على الحكام المتحررين مع سهولة تخريب الدوله عن طريق الحكم الذاتي والصراع على السلطه .
الثائر ببواعث التحرريه يثقل على ضميره اتباع وسائل غير اخلاقيه وهنا يجب وضع تساؤل من هذا النوع لماذا لا يكون منافيا ُ للأخلاق لدى الدوله ان تستخدم الوسائل غير الأخلاقيه ضد من يحطم سعادتها وحياتها لايستطيع عقل منطقي ان يأمل في حكم الغوغاء حكما ناجحا ُ باستعمال المنطق الذي يفرض امكانية تناقض المناقشات والمجادلات بمناقشات اخرى قد تكون مظحكه كما ان بذور الفوضى في الحكومات تنشأ من الجمهور الغر الغبى المنغمس في خلافات حزبيه تعوق كل امكان للا تفاق ولو على المناقشات الصحيحه لبعد الجماهير عن التفكير العميق على ان يوضع في الأعتبار ضرورة مساواة الجاهل بغير الجاهل في الراى .
السياسه يجب ان لا تتفق مع الأخلاق في شيئ كما ان الحاكم المتمسك بلأخلاق سياسي غير بارع ويجب الا يستقر على عرشه وعليه فيجب ان يتصف الحاكم بلشروط والمواصفات التاليه :
• المكر والرياء .
• النظر الى الشمائل الأنسانيه كالأمانه والأخلاص على انها رذائل سياسيه .
• كلمة القوه تعنى اعطنى ما اريد لأبرهن لك اننى اقوى منك .
أي دوله يجب ان يساء تنضيم قوتها وتنكس فيها هيبة القانون حتى تصير شخصية الحاكم بتراء عميقه من جراء الأعتداءات التحرريه كما انه من الضروري اتخاذ خط جديد للهجوم لتحطيم كيان القواعد والنظم القائمه والأمساك بلقوانين واعادة تنضيم الهيئات جميعا ً وبذلك يصير النظام الجديد ديكتاتورا ً على أولئك الذين تخلوا بمحض إرادتهم عن قوتهم .
ضرورة نشر الفساد لإظهار فائدة حكم حازم يعيد إلى بناء الحياة الطبيعية نظامه الذي حطمته التحررية اى ان العالم يجب ان يظل فاسدا ُ حتى ظهور ملك صهيوني
الخط الأستراتيجي لخطة عمل اليهود الحقيره
قوة الجماهير قوة عمياء خاليه من العقل المميز اذ ان الجماهير متقلبه وفي حاجه الى الأستقرار وعليه فقيادة الأعمى لأعمى مثله تسقط كليهما في الهاويه وافراد الجمهور الذي امتازوا من بينهم ولو كانو عباقره لا يستطيعون قيادتهم كزعماء دون ان يحطمو الأمه فلخطه المعتمده على عدد ما في افراد الجمهور من عقول لهى خطه ضائعه القيمه ولا يمكن ان تقوم حضاره بغير الحكم (( الأوتوقراطي )) أي حكم الفرد المستبد المطلق كما ان الحريه عند الجماهير تنقلب الى فوضى فلشعب المتروك الى نفسه سوف تحطمه الخلافات التي تنشأ من التهالك على القوة والأمجاد مما يؤدي الى الأعتماد على شعار كل وسائل العنف والخديعه من اجل المصلحه العامه
التركيز على نشر الخمر والجنون بلكلاسيكيات والمجون المبكر والذي يغريهم به الوكلاء والمعلمون والخدم والقهرمانات في البيوتات الغنيه والكتاب والنساء في اماكن اللهو مضافا ً الى ذلك ما يسمين نساء المجتمع والراغبات من زميلاتهن في الفساد والترف مع اعتبار ان العنف الحقود وحده هو القادر وهو العامل الرئيسي في قوة الدوله .
اليهود دائما ً وراء دعوة (( الحريه – الأخاء – المساواة )) التي لا زالت ترددها ببغاوات جاهله متجمهره من كل مكان مما حرم الشعب من نجاحه وحرم الفرد من حريته الشخصيه التي كانت من قبل في حماية قبل ان يخنقها السفله .
الرعاع قوه عمياء وان المتميزين المختارين حكما ً من وسطهم عميان مثلهم في السياسه ومن هنا يستطيع أي إنسان أن يحكم حتى ولو كان أحمقا ً ولن يستطيع غيره أن يفهم في السياسه ولو كان عبقريا ً .
صيحة الحريه والمساواة والأخاء مكنت اليهود من سحق كيان الأستقراطيين الأممييه ( غير اليهود ) التي كانت الحماية الوحيده للبلا د من مكايد اليهود مما مكن اليهود من إقامة الحكم البلوتقراطى على اطلال الأرستقراطيه الطبيعيه وهو الحكم على أساس الثروة التي لاهم للحاكم فيها سوى جمع الثروات من أي سبيل دون رعاية لأي مبدأ او عاطفة شريفه لقد نجح اليهود في الترويج لكلمة الحرية مما جعل الرعاع يتوهمون بأن الحكومه ليست سوى ممثلين عن الأمة والثقة بأن ممثلي الأمة يمكن عزلهم مما جعل ممهليهم مستسلمين لسلطات اليهود وجعلت تعيينهم عمليا ً في أيدي اليهود

الله يكون بعونهم ……..

ولاتنسونهم من الدعاء

الله يعينهم
حسبي الله و نعم الوكيل ……..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.