ومشهد آخر صور لفتى فلسطيني في الثالثة عشر من عمرة قامت القوات الاسرائيلية بربطه على مقدمة سيارة جيب للاحتماء به !!
وآخر يقتاده جندي إسرائيلي لاستخدامه كدرع بشري للاحتماء به ….
هذه المشاهد ليست إلا نموذجا لما يعانية الطفل الفلسطيني يوميا من معاناة … وهي تمثل قمة الجبن والخسة والتجرد من الإنسانية للجنود الإسرائيليين .. وهذا لا يستغرب على اليهود الذين أشتهروا بهذه الصفات..
لكن أين دعاة حقوق الأنسان؟
منقول
هذا إن دل، فإنما يدل على جبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء جبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء جبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء….
ريح المسك