تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سر الصناعة الوطنية

سر الصناعة الوطنية 2024.

نهض من نومه مسرعاً وترك غرفة نومة الايطالية وذهب الى الحمام التركي وأستحم بالصابون اللبناني لبس بسرعة فانيلته المصنوعة من القطن المصري ثم لبس ثوبه الكوري وكاد ان ينسى لبس ساعته السويسرية وخاتمة الذي أتاه هدية من جنوب افريقيا ثم اتت خادمته الفلبينية وناولتة شماغه الانجليزي ثم مشى متبختراً على السجاد الايراني حتى وصل الى غرفة الطعام التي أشتراها من بلجيكا ثم ناولته زوجته كوب شاي سيلاني وضع فيه مكعبي سكر من السكر السوداني ثم أخذ لقمة صغيرة من الجبنة الدانماركية الموضوعة على طبق الصيني …
طلب من زوجته ‏الأمريكية فنجان قهوة ممزوج بالزعفران الاسباني قامت زوجته ‏الأمريكية وهي تلبس الجلابية المغربية المشهورة واتت لة بالقهوة المصنوعة من البن الحبشي فهو لا يفضل البن البرازيلي…
ثم وضعت عليها قليلاً من الهيل الكيني في هذه اللحظة طلب سائقة الاندونوسي ليخرج لة سيارته الالمانية من الكراج فسوف يقودها بنفسه اليوم قام مسرعاً وفتح التلفزيون الياباني و ادارة على القناة الهندية ثم هب واقفاً بسرعة حتى كاد ان يلمس برأسه الثريا البا**تانية طلب من الخادمة عمل الغداء اليوم من الرز الهندي الفاخر الممزوج بالتوابل الافريقية وان تضع معه الحمص السوري والتبولة اللبنانية وطرشي مصري وزيت زيتون يوناني ذهب الى مكتبه المصنوع من الخشب الماليزي وقبل ان يشرع بالعمل اتت له زوجته بالبخور التايلندي وقالت له انتبه على نظارتك الفرنسية من حرارة البخور لملم اوراقه وملفاته ووضعها في حقيبته السويسرية ثم خرج من المنزل وركب السيارة الامريكية بدلاً من السيارة الالمانية ثم انطلق مسرعاً ليلحق محاضرة سوف يلقيها هو شخصياً

عن

عن

عن

عن

عن

‏الصناعة الوطنية!!

كلامج صحيح فالصناعه الوطنيه ضعيفه وتكاد تكون مفقوده… حتى الاسمنت الذى نحتاجه بقوة للتنميه للأسف لايوجد اكتفاء ذاتى منه…انا قلت الاسمنت كمثال بسبب توفر المواد الأوليه لأنتاجه…وهناك صناعات كثيرة تتوفر المواد الأوليه فى بلادنا…. كالتمور،الرمال،ولاتستغل الاستغلال الامثل.
ملاك الحب خلى احتياجاتنا من المواد الغذائيه والسيارات وتقريبا" كل شىء نستوردة…. حتى افكارنا للاسف قمنا نستوردها …. نحن جيل **ول مستهلكين غير منتجين.

شكرا" ع الموضوع الهادف

السلام عليكم

اخي المثنى

مشكووور على ردك الطيب

صحيح ان الصناعة الوطنية قليلة جدا …بس املنا في المستقبل القريب انها بتظهر وتنمو بشكل ملحوظ بفضل ***اء هالوطن وقدرتهم على اظهار امكنيات وطنهم

[align=center]الصناعة الوطنية موضوع كبير ومتعدد المحاور , إنما يهمني الآن , الفكرة البارزة في هذا الموضوع , وهي قلة إقبالنا على المنتجات المصنعة محليا .

قد تكون ثقتنا في البضائع المستوردة أكبر , وقد تجرنا المظهرية إلى الجري خلف كل مستورد , وقد تكون المنتجات المحلية دون مستوى المنافسة , وقد نجهل وجود هذه المنتجات أصلا , وقد تواجه الصناعة الوطنية عوائق ومصاعب كثيرة .

لكن الواقع المؤكد أن الصناعة المحلية لن تزدهر دون دعم من الناس بإقبالهم عليها , فيفسحوا لبعض المنتجات المحلية مجالاً بين مقتنياتهم ومستهلكاتهم , ولو بدافع الوطنية .

جزاك الله خيراً على الموضوع القيم .[/align]

السلام عليكم

مشكووور اخوي بوحارب على هالمشاركة الطيبة

واحب اخبر الاخوان والاخوات انهم يجربون الصناعات الوطنية لاني من فترة لا باس بها اجرب الصناعات الوطنية وبالذاااااات الاغذية

جربوا

الايام دول

والخير اّت

هلا اخوي الخيال

صدج…………….و الخير آت

عزيزتي ملاك الحب ،،،

لو بحثتي عن الصناعة المحلية ستجدين مصنع لتعليب التمور ومصنع آخر لتصنيع صلصة الطماطم ،، لا تتتوفر لدينا الصناعات التي يحتاجها المستهلك ،، فجو الدولة عندنا لا يساعد على زراعة الأرز مثلا والذي يعتبر المصدر الأساسي والطبق الرئيسي لطعامنا ،،
للأسف نحن شعب مستهلك ،، تعلمنا ان نحصل على كل شيء من الخارج وإذا فتشتي عن المصانع ستجدين مصنع لبن وآخر للبيبسي وغيره للعصير (كانوا ايودونا رحلات يوم كنا صغاريه .. ونحن فرحانين هييييه بنسير مصنع وآخرتها مصنع بيبسي لا والخلطة من امريكا!! ،، لكن تعالي لليابان مثلاً الأطفال ايودونهم مصنع سيارات (ياسلام) او طائرات ..واحنا يحليلنا مصنع بيبسي ))
لا أحد يعلم قد يتغير الحال ونعود كما كنا في السابق خير أمة أخرجت للناس .. أتمنى !!

لا لصناعه الوطنيه
نعم لصناعات الاخرى
هذا نحن جذي
اختي المتميزة …. صدقتي والله اذكر يوم ودونا لمصنع طماطم الصلصة
ياريت صدج اشوف مصانع كبيرة شرات الدول المتقدمة ……. وان شاء الله الخير ياي

اخوي درام الحب

مب كل الناس تجي …… بس يمكن تقول نسبة كبيرة عندها هالنظره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.